الصفحه ١٧١ : صلىاللهعليهوآله ليُلفت انتباه
الناس إلى عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
بأن أخذ بعضده ، ثمّ استأنف خطبته بإعلان ( من
الصفحه ١٧٣ : وأبو هريرة الدوسي وجابر بن عبد الله الأنصاري وعبد
الله بن عبّاس ، ( إضافة إلى حذيفة بن أسيد الذي تجد
الصفحه ١٧٦ : عبد الرحمن : فقام اثنا عشر بدرّياً ، كأنّي أنظر إلى أحدهم ،
فقالوا : نشهد أنّا سمعنا رسول الله
الصفحه ١٨٠ : مولى آل أبي معيط الأمويّ : من أهل
الصفحه ١٨٧ : (٣) ، حدّثنا المطّلب بن زياد (٤) ، عن عبد الله بن
____________
قالا : أخبرنا مالك
بن أحمد الفرّاء .. إلى
الصفحه ١٨٩ : الشيء الذي يوقفه. العجلي : لا بأس به ، كان يتشيّع. يعقوب بن شيبة
: ثقة صالح الحديث ، وإلى اللين ما هو
الصفحه ١٩٢ : ، فقـام
رسول الله صلىاللهعليهوآله
وسطنا فقال : ( أيها
الناس بمّ تشهدون )؟ قالوا : نشهد أنْ
لا إله إلا
الصفحه ١٩٣ : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول لـه خصال ثلاث ، لئن تكون لي واحدة منهن أحّب إليّ من حمر النعم
الصفحه ١٩٤ : ، فبعث إلى طلحة بن عبيد الله ، أنْ القني ، فأتاه طلحة ، فقال : نشدتك
الله ، هل سمعت رسول الله
الصفحه ١٩٥ :
حنش بن الحارث بن
لقيط النخعي الأشجعي (١)
، عن رياح بن الحارث (٢)
قال : جاء رهط إلى عليّ
الصفحه ١٩٦ : الله عليه وآله وسلم يقول : (
مَنْ كُنْتُ مَوْلاَهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاَهُ اللَّهُمَّ وَالِ مَـنْ وَالاَهُ
الصفحه ١٩٧ : الأسلمي قال : غزوت مع عليّ
إلى اليمن ، فرأيت منه جفوة ، فقدمت على رسول الله صلىاللهعليهوآله
فذكرت
الصفحه ١٩٨ :
عن سعيد بن جبير ، عن
ابن عبّاس ، عن بريدة ، قال : خرجت مع عليّ إلى اليمن ، فرأيت منه جفوةً
الصفحه ٢٠١ : ( ج ٢ ص ٢٢٤ )
وقال : ما علمت بأساً ولا رأيت أحداً إلى الآن تكلّم فيه ، وهو صالح الأمر ، ولم
يخرج لـه أحد من
الصفحه ٢٠٣ : .
(١) لم يتحدّد هنا
هل الكلام لأبي هريرة أم للنبيّ صلى الله عليه وآله وسلم.
(٢) المائدة : من
الآية