الصفحه ٥١ : هشام ابن عبد الملك القرشيّ الأمويّ ،
من أهل الجزيرة ، قال ابن حبّان : ثقة ، وقال : يُخطيء. يحيى بن معين
الصفحه ٢٢ : الاعتبار دونما الحاجة
إلى النظر في عدالة بقيّة الرواة ، مثل السند الذي يروي به القاضي عياض والذي جاء
فيه
الصفحه ٩ :
تباغضهم وتناحرهم ، والذي يؤدي إلى إضعافهم جميعاً.
وتعدّدت الأطروحات والنظريّات والآراء
التي تُحقّق ذلك ،
الصفحه ١٠٩ : الله بن عبّاس وعبد الله بن عمر عنهم ، لكنْ بالنظر إلى أسانيد جميع هذه
الروايات نجد أنْ رواتها إمّا من
الصفحه ١٣١ : اثنين؟ بغضّ النظر عن ما هو هذا الشيء أو ما هما
الشيئان.
الصفحه ١٤٥ : مقتصرة على التمسّك بالكتاب فقط ، أو عدم ذكرها أصلاً ،
والملاحظ من خلال النظر إلى الحالتين أنّ الروايات
الصفحه ١٤٩ : الجرح والتعديل ، ولو أنّ هذا التضعيف فيه نظر.
وهنا نرجع إلى الرواية الأخرى التي من
طريق أبي حازم سلمة
الصفحه ٢١٤ : : فيه نظر. وقال ابن عديّ : مجهول. وقال ابن
حبّان : في أحاديثه مناكير.
الصفحه ١٧٦ : القواريريّ البصريّ : من أهل بغداد وبها توفي سنة ٢٣٥ هـ.
وثّقه يحيى بن معين والنسائي ومحمّد بن سعد وأبو حاتم
الصفحه ١٨٩ : البرّاء بن عازب قال : أقبلنا مع
رسول الله صلىاللهعليهوآله
في حجّته التي حجّ ، فنزل في بعض الطريق
الصفحه ١٩٨ :
عن سعيد بن جبير ، عن
ابن عبّاس ، عن بريدة ، قال : خرجت مع عليّ إلى اليمن ، فرأيت منه جفوةً
الصفحه ٢٤ : بن معين : ثقة. أبو حاتم الرازي : صدوق. الحسين بن فهم : ثقة ثبت.
النسائي : ثقة مأمون. ابن حبّان : متقن
الصفحه ٢٦ : ، توفي سنة ٢٣٨ هـ.
أحمد بن حنبل : لا يرى بالكتابة عنه بأساً. يحيى بن معين : شيخ لا بأس به ، وقال
مرّة
الصفحه ٣١ : : يا زيد ، رأيت رسول الله صلىاللهعليهوآله وصلّيت خلفه ،
وسمعت حديثه وغزوت معه ، لقد أصبت يا زيد
الصفحه ٤٦ : معين ومحمّد بن سعد والعجلي وأبو حاتم الرازي. وقال
يعقوب بن شيبة : صالح الحديث وفي حديثه لين