الصفحه ١١٠ : المدينة وبها توفي سنة ١٨٧ هـ. يحيى بن معين : ثقة. النسائي : ليس
به بأس ، وقال مرّة : ليس بالقويّ. العجلي
الصفحه ١١٣ : بن الأحوص ، حدّثنا أبي أنّه شهد حجّة الوداع مع رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فحمد الله وأثنى
عليه
الصفحه ١٢٠ : سنة ٢٢٦ هـ. قال
عنه أحمد بن حنبل : لا بأس به. وقال عنه يحيى بن معين : ضعيف ، وقال أيضاً : ابن
أبي أويس
الصفحه ١٢١ : القرطبي عنه هذه الرواية بسند متصل
سبق بيان العلّة فيه.
ولعلّ العامل الرئيسي في انتشار هذه
الرواية مع
الصفحه ١٢٤ : سليمان ، قال يحيى بن معين : ثقة حجّة. أبو حاتم الرازي : صدوق ثقة.
النسائي : ثقة.
العجلي : ثقة ثبت. ابن
الصفحه ١٢٦ : الكوفة ، توفي سنة ١٣٩ هـ ، وثّقه يحيى بن سعيد القطّان ويحيى بن
معين وأبو حاتم الرازي ومحمّد بن سعد
الصفحه ١٢٧ : ، من أهل المدينة ، توفي
سنة ١٥٧ هـ. قال أحمد بن حنبل : ما أرى به بأساً. يحيى بن معين : ليس به بأس. أبو
الصفحه ١٢٨ :
من أهل البصرة وبها توفي سنة ٢٠٤ هـ.
قال يحيى بن معين : صدوق. إسحاق بن راهويه : الثقة الأمين. أبو
الصفحه ١٣٢ : أيّ الروايات أصحّ وأقوى إسناداً. وإلا فإنّ لغة الجدل
والميل مع العواطف والمراوغات الفكريّة لا تفضي إلا
الصفحه ١٣٦ : ءت
بأسانيد ضعيفة يُقوّي بعضها بعضاً في ما نحن بصدد بيانه. والنتيجة بعد كُلّ هذه
الشواهد التي لا نحتاج معها
الصفحه ١٤٣ : الثقلين ترجع إلى زيد
بن أرقم بالمقارنة مع العدد الذي روي به الحديث عن بقيّة الصحابة ، والذي وقفنا
عليه في
الصفحه ١٤٤ : حيّان قد ذكرت
الوصيّة وأهل البيت معاً ، غير أنّ الوصيّة فيها اقتصرت على التمسّك بالكتاب فقط ،
مع التذكير
الصفحه ١٤٦ : صلىاللهعليهوآله ، وإنّما وقع الفصل
بينهما في رواية يزيد بن حيّان بجعل الوصيّة بالكتاب فقط ، مع إضافة عبارة
الصفحه ١٦٣ : ( خليفتين ) خطأ أو من باب الرواية بالمعنى الذي فهمه من
الكلمة الأصلية ، وهذا ينسجم مع الصفة التي وصفه بها
الصفحه ١٦٧ :
الاتبّاع
: الروايتان ٩ و ١٤ عن زيد بن أرقم. (
روايتان عن صحابي واحد ).
بدون
لفظ معيّن