الصفحه ٣٠ :
خطيباً ، فحمد الله
وأثنى عليه ثُمّ قال : (
أَمَّا بعَدُ، أَيُّها النَّاسُ ، إِنَّمَا أَنَا بَشرٌ
الصفحه ٤١ : عند شجرات خمس دوحات عظام ، فكنس الناس ما تحت الشجرات ، ثمّ
راح رسول الله صلىاللهعليهوآله
عشية فصلى
الصفحه ٤٣ : بن
جبير (١) ، عن أبي
الطفيل ، عن زيد بن أرقم قال : نزل النبيّ صلىاللهعليهوآله
يوم الجحفة ، ثُمّ
الصفحه ٧٣ :
فقلت : أنا محمّد بن
عليّ بن حسين فأهوى بيده إلى رأسي فنزع زري الأعلى ، ثن نزع زرّي الأسفل ، ثُمّ
الصفحه ٢٤٣ : الحرّ ، أمر بخمس دوحات متقاربات فكنس الناس ما تحتهنّ من
الشوك ، ثمّ ظُلّل لـه بثوب على شجرة سَمُرة من
الصفحه ٣٦ : الله صلىاللهعليهوآله
من حجّة الوداع ، ونزل غدير خمّ ، أمر بدوحات فقمت ، ثُمّ قام فقال : ( كَأَنَّي
الصفحه ٣٨ : (٢)
فقُمِمْنَ ثُمّ قال : (
كأنّي قد دُعيتُ فأجبتُ ، إنّي قَدْ تركتُ فِيكمُ الثَّقَلَيْنِ ، أَحَدُهُمَا
أَكْبَرُ
الصفحه ٧٥ : إلى السماء
وينكـتها إلى الناس : (
اللَّهُمَّ اشْهَدْ اللَّهُمَّ اشْهَدْ ) ،
ثلاث مرات ، ثُمّ أذن
الصفحه ٢٠٧ : ) ، قال فتركه
ثمّ أقبل على رجل منهم فقال : (
أَيُّكُمْ يُوَالِينِي فِي الدُّنْيَا وَالآْخِرَةِ )
، فأبوا
الصفحه ٢٣٣ : الحرّ ، أمر بخمس دوحات متقاربات فكنس الناس ما تحتهنّ من
الشوك (١) ، ثمّ ظُلّل
لـه بثوب على شجرة سَمُرة
الصفحه ٢٥ : عليه ، ووعظ وذكر ، ثُمّ قال
: ( أَمَّا
بعَدُ ألا أَيُّها النَّاسُ ، إِنَّمَا أَنَا بَشرٌ يُوشِكُ أَنْ
الصفحه ٢٨ : : قام فينا رسول الله صلىاللهعليهوآله ذات يوم خطيباً ، فحمد
الله وأثنى عليه ثُمّ قال : (
أَمَّا بعَدُ
الصفحه ٣٤ : صلىاللهعليهوآله فحمد الله وأثنى
عليه ، ثُمّ قال : (
أَمَّا بعَدُ، أَيُّها النَّاسُ ، فَإِنَّمَا أَنَا بَشرٌ
الصفحه ٤٠ : حَتَّى يَرِدَا عَلَيّ الحَوْضَ ) ،
ثُمّ قال : ( إِنَّ
الله عَزَّ وَجَلَّ مَوْلايَ وَأَنا مَوْلى كُلِّ
الصفحه ٦٣ :
الله صلىاللهعليهوآله
من حجّة الوداع ، نهى أصحابه عن شجرات بالبطحاء متقاربات أن ينزلوا تحتهنّ ، ثُمّ