الصفحه ١٠٩ : في ضمن خطبته
بالحجّ المعروفة بخطبة الوداع في ١٥ رواية ، عن ٣ من الصحابة هم : جابر ابن عبد
الله وعبد
الصفحه ١١١ : الله بن أويس
الأصبحي :
من أهل المدينة ، توفي سنة ٢٢٦ هـ. قال
عنه أحمد بن حنبل : لا بأس به. يحيى بن
الصفحه ١١٤ :
مَوْضُوعٌ كُلُّهُ ، أَلاَ وَإِنَّ كُلَّ دَمٍ كَانَ فِي الجَاهِلِيَّةِ مَوْضُوعٌ
، وَأَوَّلُ دَمٍ وُضَعَ مِنْ
الصفحه ١٢٥ :
التكبيرة الاولى.
وقال الحربي : ما خلّف الأعمش أعبد منه. عليّ بن المديني قال : حفظ العلم ستة
الصفحه ١٢٧ : :
وأمّه أمّ حبيبة بنت زمعة بن بحر بن
العبد بن علقمة التغلبيّة ، وهي أمّ ولد من السبي الذين سباهم خالد من
الصفحه ١٢٩ :
من النار من حرّف
وصيّة رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فجعلها ( كتاب الله وسنّتي ) بدل ( كتاب الله
الصفحه ١٣٣ :
ـ
١
من استمسك به كان
على
٦
زيد بن أرقم يزيد
يزيد بن حيّان
ثقلين
نعم
الصفحه ١٣٦ :
خطبة الغدير؟
جاء ذكر الوصيّة في ٣٤ رواية عن ستة من
الصحابة هم : زيد ابن أرقم وأبو سعيد الخدريّ وزيد
الصفحه ١٥٩ : ورد في هذه الروايات
____________
في حديث أبي ذر أنّ
عددهم ١٢٤٠٠٠ نبياً ، منهم ٣١٣ من الرسل
الصفحه ١٦١ : أنْ أدعى
فأجيب ) هي الأوثق إذن لتقارب الكلمتين ( أوشك ) و ( يوشك ) من حيث اللفظ ، ممّا
جعل ألسنة
الصفحه ١٦٢ : فيكم
) وإنّ كانت هي المذكورة في أكثر الروايات ، إلا أنّها لم ترد إلا عن ثلاثة من
الصحابة ، بينما وردت
الصفحه ١٦٤ : العلماء حتّى سُميت هذه الخطبة بحديث الثقلين.
٥ ـ أحدهما أكبر من الآخر :
جاءت هذه العبارة في الروايات
الصفحه ١٧١ :
الجزء الثاني من
خطبة النبيّ صلىاللهعليهوآله
كما هو واضح في مجموعة من الروايات ، حيث لمّا أنهى
الصفحه ١٨٤ :
سريحة أو زيد بن
أرقم ، شكّ شعبة ، عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
قال : ( مَنْ
كُنْتُ مَوْلاَهُ
الصفحه ٢٠٢ : ثقة مأموناً خيّراً لم يكن هناك أفضل منه. وقال ابن
يونس : كان فقيهاً في زمانه. ووثقه أيضاً النسائي وابن