الصفحه ٣٤ : : يا زيد ، ومَن أهل بيته؟ أليست نساؤه من أهل بيته؟ قال :
بلى ، إنّ نساؤه من أهل بيته ، ولكن أهل بيته
الصفحه ٥٢ : أَحَدُهُمَا أَكْبَرُ مِنَ الآخَرِ : كِتَابُ اللهِ حَبْلٌ مَمْدُودٌ
مَا بَيْنَ السَّمَاءِ والأَرْضِ
الصفحه ٥٣ :
حَبْلٌ (١)
مَمْدُودٌ
مِنْ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ ، وَعِتْرَتِي أَهْلُ بَيْتِي ، وَإنَّهُمَا
الصفحه ٥٧ : : التمّار ، الملقّب بالأعرج ، من أهل المدينة ، توفي سنة ١٣٥ هـ. وثّقه
أحمد بن حنبل ويحيى بن معين والنسائي
الصفحه ٥٨ : بالقاضي ، من أهل الكوفة ، توفي
سنة ١٧٧ هـ. قال عنه أحمد بن حنبل : صدوق. يحيى بن معين : صدوق ثقة ، إذا خالف
الصفحه ٦٢ : ج ٨ ص ٤٤٢. تعليق : أين الثقل الثاني. لاحظ كيف بترت كلمة ( أهل البيت
) من الحديث
بشكل واضح.
(٢) نصر بن عبد
الصفحه ٦٣ :
الله صلىاللهعليهوآله
من حجّة الوداع ، نهى أصحابه عن شجرات بالبطحاء متقاربات أن ينزلوا تحتهنّ ، ثُمّ
الصفحه ٧٢ :
قال : وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه.
قال : وزيد بن الحسن قد روى عنه سعيد بن
سليمان
الصفحه ٧٣ : طرفاها إليه من صغرها ، فصلّى بنا
ورداؤه إلى جنبه على المشجب ، فقلت : أخبرني عن حجّة رسول الله
الصفحه ٨٨ : لروايات زيد بن
ثابت ، بحيث تمرّ كلّها من طريق شريك النخعي ، وهو من الطبقة الرابعة أيضاً.
كما يُلاحظ
الصفحه ١١٢ :
بعضها لوجود روايات
أُخرى لخّطبة الوداع بأسانيد صحيحة لم نُذكر فيها الوصيّة،منها :
روى البخاري
الصفحه ١٢١ :
الضلال من بعده! هذا
، وقد اقتصرنا على ذكر العلّة في راوي واحد لكلّ سند ، وإلا ففي أسانيد هذه
الصفحه ١٢٦ :
الرازي والعجلي
وابن حبّان.
الحسن النخعي :
أبو عروة الحسن بن عبيد الله بن عروة
النخعي ، من أهل
الصفحه ١٣٨ : إذن
أنْ نعتمد على ما هو أصحّ سنداً وأتمّ لفظاً. وعليه فإنّ خبر الوصيّة بشيئين اثنين
أصحّ وأقوى من حيث
الصفحه ١٤١ : كثيراً من الباحثين كالشيخ أحمد ديدات رحمه الله ، والأستاذ
عليّ الجوهري وغيرهم ، حتّى من النصارى