الصفحه ٢٧ : جرير : ( كتَابُ اللهِ فِيهِ
الْهدَى وَالنُّورُ ، مَنْ اسْتَمسَكَ بِهِ وَأَخَـَذَ بِهِ كَاَنَ عَلَى
الصفحه ٤٢ : تَضِلُّوا بَعْدِي ، أَحَدُهُمَا
أَعْظَمُ مِنْ الآخَرِ كِتَابُ الله حَبْلٌ مَمْدُودٌ مِنْ السَّمَاءِ إِلَى
الصفحه ٤٦ : داخل على
المختار أو خارج من عنده ، فقلت له : أسمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : ( إنِّي تَارِكٌ
الصفحه ٤٨ : عليهالسلام
، فقال : ( يا
أَيُها النّاسُ مِنْ أَولى بكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ )؟ قالوا
: الله ورسوله أعلم ، قال
الصفحه ٥١ : بَعْدِي الثَّقَلَيْنِ وَأَحَدُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ الآخَرِ كِتَابُ
اللهِ عَزَّ وَجْلَّ حَبْلٌ مَمْدُودٌ
الصفحه ٦٤ :
وأنّ
الله يبعث مَنْ في القبور )؟ قالوا : بلى
نشهد بذلك ، قال : اللهمّ اشهد. ثُمّ قال : ( أيّها
الصفحه ٧٩ : ، وَلكِنَّهُ رَضِيَ أَنْ يُطاعَ فِيما سِوى
ذلِك ممّا تُحاقِرونَ مِن أَعْمالِكُمْ ، فأحْذَروا يَا أَيُّها
الصفحه ١٢٠ :
ركن من أركان الكذب.
وضرب أحمد على حديثه. وقال الدارقطني : متروك. وقال أبو حاتم الرازي : ليس
الصفحه ١٤٥ :
مضمونها صحيح من حيث
المعنى ، فهو موافق لمقتضى قول الله عَزَّ وَجْلَّ : ( قُل لاَّ
أَسْأَلُكُمْ
الصفحه ١٤٦ : ، وهذا ما التبس على كثير من علماء
المسلمين في شأن حديث الثقلينن حيث اعتمدوا على هذه الرواية التي وردت في
الصفحه ١٥٢ :
من رجال الجرح
والتعديل (١)
، وعليه فإنّه لا يؤخذ برواياته.
لكن بما أنّ هذه الروايات لم تذكر أهل
الصفحه ١٦٨ :
القسم الأول على نحو
: ( لن تضلّوا إنْ تمسّكتم به ) ، ومنها ما جاء بالعكس ، أي على نحو : ( إنْ
الصفحه ١٦٩ : جاءتا بأسانيد صحيحة أو
متساوية من حيث درجة الصحّة عن كلّ صحابي إلا فيما يخصّ حذيفة بن أسيد وزيد بن
الصفحه ١٧٤ : الناس ، من شهد رسول الله صلىاللهعليهوآله يوم غدير خمّ وهو
يقول ما قال ، فقام ثلاثة عشر رجلا فشهدوا
الصفحه ١٧٩ :
عليهالسلام
دعا على من كتم (١).
٧٤ ـ عن النسائي في سننه الكبرى : أخبرنا
محمّد بن يحيى بن عبد