الصفحه ٢٠٧ : ) ، قال :
وكان أول من أسلم من الناس بعد خديجة. قال : وأخذ رسول الله صلىاللهعليهوآله ثوبه فوضعه على
عليّ
الصفحه ٢٠٨ :
عليّ ، فقال لـه : ( أَمَا تَرْضَى أَنْ
تَكُونَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إلاَّ
الصفحه ٢١٨ :
٨٤
الطبراني
جرير بن عبد الله
البجلي
من وليُّكم
نعم
الصفحه ٢٢٩ : متقاربات حسب الرواية ٤٢ ،
فأمر صلىاللهعليهوآله
بكنس ما تحتها من الشوك ( حسب
نفس الرواية ) ، فكنست.
بنا
الصفحه ٢٣١ : جابر
ابن عبد الله ٨٠ أنّه صلىاللهعليهوآله
خرج على الناس من الخيمة ، ثمّ قام في وسطهم ليخطب فيهم كما
الصفحه ٧ : ................................. ٢١٠
ما قيل في عدد من رواه من الصحابة............................................ ٢١٣
الفصل الثاني
الصفحه ٩ : ، واللعن الدائم على
أعدائهم ومبغضيهم ومنكري فضائلهم من الآن إلى قيام يوم الدين.
الحمد لله على إكمال الدين
الصفحه ١٢ : موارد عديدة ، منها :
* عند انصرافه صلىاللهعليهوآله من الطائف.
* وفي حجّة الوداع في عرفة بالذات
الصفحه ١٨ :
حولها قائماً بين
الشيعة وأهل السنّة والجماعة ، وليس الغرض من هذا البحث أن نخوض في الخلاف بين
الصفحه ٣٥ : كتابَ اللهِ هَوَ حَبْلُ
الله ، مَنِ اتَّبَعَهُ كَانَ عَلَى الْهُدَى ، وَمَنْ تَرَكَهُ كَانَ عَلَى
الصفحه ٤٣ : على الحَوْضَ ، وأنتم واردون عليّ الحوض ، وإنّ عرضه ابعد ما بين صنعاء
وبصرى ، فيه أقداح عدد النجوم من
الصفحه ٤٥ : الفسوي من أهل فربر ، توفي سنة ٢٧٧ هـ. قال
أبو حاتم الرازي : قويّ أمره. أبو زرعة الرازي : أثنى عليه جداً
الصفحه ٥٤ : ، الملقّب بقيصر ، من أهل بغداد
وبها توفي سنة ٢٠٧ هـ. يحيى بن معين وعلي بن المديني ومحمّد بن سعد وأبو حاتم
الصفحه ٥٥ : فيكم الثَّقَلَيْنِ ، كِتَابُ اللهِ
وَعِتْرَتِي ، كِتَابُ الله حَبْلٌ مَمْدُودٌ من السَّمَاءِ إلى
الصفحه ٥٩ : الله بن الزبير بن عمر بن درهم الزبيري الأسدي
، من أهل الكوفة ، توفي بالأهواز سنة ٢٠٣ هـ. قال عنه أحمد