الصفحه ٢٥ : يَأْتِيَ رَسُولُ
رَبِّي فَأُجِيبَ ، وَأَنَا تَارِكٌ فِيكُمْ ثَقَلَيْنِ أَوَّلُهُمَا كتَابُ الله
فيه الْهدَى
الصفحه ٢٨ : فِيكُمْ الثَقَلَيْنِ ، أَوَّلُهُمَا
كتَابُ الله فيه الْهدَى وَالنُّورُ ، فَتَمَسَّكُوا بِكتَاب الله
الصفحه ٥٣ : لَنْ
يَتَفَرَّقا حَتَّى يَرِدَا عَلَيّ الحَوْضَ ) (٢).
٢٨ ـ عن الترمذي في الجامع : حدّثنا
عليّ بن
الصفحه ١١٣ : : (
فَإِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ وَأَعَرَاضَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرَامٌ
كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا ، فِي
الصفحه ١٢٨ : ذكر ابن حبّان من التدليس في حقّ حبيب بن أبي ثابت وسليمان بن مهران فهذا لا
ينقص من عدالتهم التي شهد بها
الصفحه ١٣١ :
الفصل
السابع
أربعة أسئلة حول حديث الغدير
بعد أنْ بينّا في الفصلين الخامس
والسادس أنّ الثابت
الصفحه ١٥٨ :
الرواية ١٦ عن زيد بن أرقم : إنّي لا أجد لنبيّ إلا نصف
عمر الذي قبله. رواه الطبراني ، في
سنده حكيم
الصفحه ١٥٩ :
في الحديث هم الخمسة
أولى العزم ، وعلى هذا الأساس يكون عمر سيّدنا عيسى عليهالسلام
١٢٦ سنة ، وعمر
الصفحه ١٦٣ :
٣ روايات بلفظ ( خليفتين
) ، عن صحابيّ واحد هو زيد بن ثابت ، وقد مرّ بنا في تحليل روايات زيد بن
الصفحه ١٦٦ :
لم تجتمعا في أيّة
رواية من روايات حديث الثقلين ، والله تعالى أعلم.
٧ ـ لفظ الوصيّة :
لفظ
الصفحه ١٧٠ : إلى ذلك لا تنسجم مع
بقيّة الألفاظ التي تحقّقت صحتّها في هذا البحث ، ومع عدم وجود شاهد آخر مع يزيد
بن
الصفحه ٢١١ : خطبته في يوم غدير خمّ باتفاق الجميع (٢).
أبو
الفرج بن الجوزيّ : اتّفق علماء
السِّير على أنَّ قصّة
الصفحه ٢١٢ :
الله قاله. وأمّا :
( أللّهمّ
والِ من والاه ... ) فزيادةٌ قويّةُ
الإسناد (١).
وقال فيه أيضاً
الصفحه ٢٣١ :
أسيد أنّه صلىاللهعليهوآله
صلّى الظهر تحت الشجرات.
موضع
الخطبة : في رواية أبي شريح ٥١ و ٥٢ ورواية
الصفحه ١٣ :
وقد تطرّق علماء المسلمين عموماً على
اختلاف مذاهبهم إلى هذا الحديث بالشرح والتعليق ، سواء في طيّات