الصفحه ٢٢٦ : علماء
الحديث ، وهذا تفصيل ذلك : جاءت تهنئة عمر بن الخطّاب لعليّ بن أبي طالب عليهالسلام في الروايات ٨٢
الصفحه ١١٨ :
٣٣
القاضي عياض
أبو سعيد الخدريّ
الغدير
فيه سيف بن عمر
الضبّي : متّهم
الصفحه ١٣٩ :
الروايات التي فيها
ضعف ، والخلاصة من كُلّ هذه الشواهد ، هو ثبوت ذكر أهل البيت في خطبة النبيّ
الصفحه ١١٤ :
مَوْضُوعٌ كُلُّهُ ، أَلاَ وَإِنَّ كُلَّ دَمٍ كَانَ فِي الجَاهِلِيَّةِ مَوْضُوعٌ
، وَأَوَّلُ دَمٍ وُضَعَ مِنْ
الصفحه ١٢٣ :
الفصل
السادس
( كتاب الله وعترتي أهل بيتي
)
نتتبع في هذا الفصل أسانيد الروايات
التي وردت
الصفحه ٢٢١ : ، وبيان
ذلك أنّه جاء في ٢٠ رواية عن ٨ من الصحابة كالآتي :
عن
عليّ بن أبي طالب في الرايات : ٦٩ ، ٧٠ ،
٧١
الصفحه ٢٢٣ :
ذر الغفاريّ ، كما
رواه الطبراني أيضاً عن زيد بن أرقم (١)
، ولم ترد في أيّة رواية مقترنة مع حديث
الصفحه ٨٥ :
فيهما ).
٤ ـ عبارة : ( من كُنْتُ مولاه فعلي
مولاه ) أو نحو ذلك.
٥ ـ عبارة : ( إذكركم الله في أهل
الصفحه ١٠٩ :
الفصل
الرابع
روايات الوصيّة في الحجّ
جاءت الوصيّة مرويّة عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢١ :
الضلال من بعده! هذا
، وقد اقتصرنا على ذكر العلّة في راوي واحد لكلّ سند ، وإلا ففي أسانيد هذه
الصفحه ١٤٩ :
٢
ـ محمّد بن فضيل : ثقة. وقد جاء في
روايته ذكر الوصيّة بالتمسّك بالكتاب وأهل البيت.
٣
ـ عبد الله
الصفحه ٣٠ : كتَابُ الله فيهِ الْهُدَى وَالنُّورُ ، فَتَمَسَّكُوا بِكتَاب اللهِ
وَخُذُوا بِهِ ) ، فحثّ على كتاب
الله
الصفحه ٨٦ :
أكمل في مراجع أخرى
مثل كتاب الإرشاد للشيخ المفيد (١)
، وفيه ذكر الموضع وهو غدير خمّ ، ومن شواهد
الصفحه ١١٠ :
٦٠
البيهقيّ
جابر بن عبد الله
فيه حاتم بن
إسماعيل : ضعيف
٦١
الصفحه ١٤٦ :
كُلّ هذه الملاحظات تدلّ على التلازم
والارتباط الوثيق بين الوصيّة وأهل البيت في خطبة النبيّ