الصفحه ٢٢٩ : النبيّ صلىاللهعليهوآله
في غدير خمّ ، أو ما يُسمّى بحديث الثقلين ، يجدر بنا إتماماً للبحث أنْ نحقّق في
الصفحه ٢٣٤ : ، فأخذ بيد عليّ ، وقال : ( اللهُمَّ مَنْ كُنْتُ
____________
(١) جاء النعي في ١٨
رواية ، انظر الجدول
الصفحه ٢٩ : ، وقال : كُلّ هؤلاء تحرم عليهم الصدقة؟ قال : نعم. أخرجه مسلم في الصحيح من
حديث أبي حيّان (١).
٣ ـ عن
الصفحه ٧٤ : فقال في خطبته : (
قد تركتُ فِيكُمْ مالن تَضِلُّوا بعده إنْ اعتصمتم به ، كتاب الله وأنتم مسؤولون
عنّي
الصفحه ٧٦ :
٥٨ ـ عن ابن ماجة في سننه : حدّثنا هشام
بن عمّار ، عن حاتم ابن إسماعيل ، عن جعفر بن محمّد ، عن
الصفحه ٨٣ :
الفصل
الثاني
التمييز بين
روايات الحجّ وروايات الغدير
جاء في الصواعق المحرقة لابن حجر
الصفحه ١١١ :
مأمون. ابن حبّان : ذكره
في الثقات. الدارقطني : ثقة. في تقريب التهذيب١ / ١٤٤ : كان يهِم. الجرح
الصفحه ١٣٨ : ، فكلّ الروايات عنهما ذكرت فيها الوصيّة بشيء واحد ، فأمّا
حذيفة ، فإنّ السند إليه ضعيف ، وأمّا أبو شريح
الصفحه ١٦٥ :
( فيه الهدى والنور
) : الروايات ١ ، ٢ ، ٣ ، ٤ ، ٥ ، ٨ عن زيد ابن أرقم.
( طرف بيد الله وطرف
الصفحه ١٨٣ : في شعبة ، وقال العجلي :
ثقة ، من أثبت الناس في الحديث شعبة ، وذكره ابن حبّان في الثقات.
(٣) أبو
الصفحه ٢١٣ :
عبد
الحقّ الدّهلوي : هذا الحديث صحيح
بلا شكّ (١).
الحافظ
الهيثمي : رجاله ثقات ، وقال في موضع آخر
الصفحه ١٠ :
وكثرت المؤتمرات
التي عُقدت من أجل تحقيق الوحدة الواقعية ، والتي شاركنا في بعضها بتقديم مجموعة
من
الصفحه ١٨ :
حولها قائماً بين
الشيعة وأهل السنّة والجماعة ، وليس الغرض من هذا البحث أن نخوض في الخلاف بين
الصفحه ٣٤ : كتَابُ الله ، فيهِ الْهُدَى وَالنُّورُ ، فَتَمَسَّكُوا بِكِتَابِ
الله، وَخَذُوا بِهِ ) فحث على كتاب الله
الصفحه ٥٢ : العقيلي في ( الكامل في الضعفاء
) : حدّثنا محمّد بن الحسين بن حفص ، ثنا عباد بن يعقوب (٢) ، ثنا أبو عبد