الصفحه ١٩٤ :
(
مَنْ كُنْتُ مَوْلاَهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاَهُ ) (١).
رواية الحديث عن طلحة بن عبد
الله :
٨٨
الصفحه ١٩٨ : الضبّي ، من أهل البصرة ، قال أحمد بن حنبل :
لا أرى به بأساً. وقال ابن عدي : لـه أحاديث حسان ، وفرط في
الصفحه ١٧٦ : ليلى (٤) قال : شهدت عليّاً عليهالسلام في الرحبة ينشد
الناس ، أنشدُ الله من سمع رسول الله
الصفحه ١٨٦ : عَادَاهُ ) (١).
رواية
الحديث عن جابر بن عبد الله الأنصاري :
٨٠ ـ أخرج الحافظ الذهبي في سير أعلام
الصفحه ٢٢١ :
البرّاء بن عازب في الروايات : ٨١ ، ٨٢ و ٨٣ وعن جرير بن عبد الله البجليّ في
الرواية ٨٤ وعن طلحة بن عُبيد
الصفحه ٨٥ :
فيهما ).
٤ ـ عبارة : ( من كُنْتُ مولاه فعلي
مولاه ) أو نحو ذلك.
٥ ـ عبارة : ( إذكركم الله في أهل
الصفحه ٢٢٧ : : ( اللهمّ من أحبه من
الناس فكن لـه حبيباً ومن أبغضه فكن لـه مبغضاً ، اللّهمّ إنّي لا أجد أحداً
أستودعه في
الصفحه ٧٨ : ، عن جعفر بن محمّد ، عن أبيه
قال : دخلنا على جابر ابن عبد الله ( وساق الحديث على نحو ما في سنن أبي داود
الصفحه ١٢٠ :
بالمتين. وقال النسائي : ليس بثقة. وقال ابن حبّان : له عن أبيه عن جدّه نسخة
موضوعة. ابن عدي : عامّة ما
الصفحه ٢٣ :
الكيفيّة التي اعتمدتها للتمييز بين روايات الحجّ وروايات الغدير في الفصل الثاني
إنْ شاء الله.
الصفحه ٢٣١ : جابر
ابن عبد الله ٨٠ أنّه صلىاللهعليهوآله
خرج على الناس من الخيمة ، ثمّ قام في وسطهم ليخطب فيهم كما
الصفحه ١٩٠ : ، أخبرنا عليّ
بن زيد ، عن عديّ بن ثابت ، عن البّراء بن عازب قال : كنّا مع رسول الله صلىاللهعليهوآله في
الصفحه ١٧٤ :
الملك ، عن أبي عبد
الرحيم الكندي (١)
، عن زاذان أبي عمر (٢)
قال : سمعت عليّاً في الرحبة وهو ينشد
الصفحه ١٩٥ : بالرحبة فقالوا : السلام عليك يا مولانا. قال : كيف أكون
مولاكم وأنتم قوم عرب. قالوا : سمعنا رسول الله
الصفحه ٢٣٣ :
حديث
الثقلين :
لمّا رجع رسول الله صلىاللهعليهوآله من حجّة الوداع ، ونزل
غدير خمّ في يوم شديد