الصفحه ١٦٢ : فيكم
) وإنّ كانت هي المذكورة في أكثر الروايات ، إلا أنّها لم ترد إلا عن ثلاثة من
الصحابة ، بينما وردت
الصفحه ١٧ : .
أمّا بعد ، فأعني بالوصيّة في هذا البحث
، ما رُوي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
من نحو قولـه : ( إِنِّي
الصفحه ٤٤ : : ج ٥ ، ص ١٦٦.
(٢) يحيى بن المغيرة
السعدي : لم أعثر عليه في مراجع طبقات الرواة وكلّ ما يمكننا قوله إذن ، أنّ
الصفحه ١٢٦ : ، وكلّ
ما يمكننا قوله هو أن الرجل لم يرد فيه جرح ، وقد وثّقه الحاكم ، وروى عنه محمّد
بن أيّوب ويعقوب
الصفحه ١٨١ :
سَمِعناهُ من رسول الله يقولُ ذلكَ لهُ. قالَ أبو نُعيم : فقلتُ لِفِطر : كم بينَ
هذا القول وبينَ موتِهِ؟
قال
الصفحه ٢٢ :
مقتصراً على ما جاء
في مصادر أهل السنّة والجماعة.
كما قمنا بتتبع أحوال الرواة في مصادر
علم الجرح
الصفحه ٢٢٦ : علماء
الحديث ، وهذا تفصيل ذلك : جاءت تهنئة عمر بن الخطّاب لعليّ بن أبي طالب عليهالسلام في الروايات ٨٢
الصفحه ١١٨ :
٣٣
القاضي عياض
أبو سعيد الخدريّ
الغدير
فيه سيف بن عمر
الضبّي : متّهم
الصفحه ١٣٩ :
الروايات التي فيها
ضعف ، والخلاصة من كُلّ هذه الشواهد ، هو ثبوت ذكر أهل البيت في خطبة النبيّ
الصفحه ١١٤ :
مَوْضُوعٌ كُلُّهُ ، أَلاَ وَإِنَّ كُلَّ دَمٍ كَانَ فِي الجَاهِلِيَّةِ مَوْضُوعٌ
، وَأَوَّلُ دَمٍ وُضَعَ مِنْ
الصفحه ١٢٣ :
الفصل
السادس
( كتاب الله وعترتي أهل بيتي
)
نتتبع في هذا الفصل أسانيد الروايات
التي وردت
الصفحه ٢٢١ : ، وبيان
ذلك أنّه جاء في ٢٠ رواية عن ٨ من الصحابة كالآتي :
عن
عليّ بن أبي طالب في الرايات : ٦٩ ، ٧٠ ،
٧١
الصفحه ٢٢٣ :
ذر الغفاريّ ، كما
رواه الطبراني أيضاً عن زيد بن أرقم (١)
، ولم ترد في أيّة رواية مقترنة مع حديث
الصفحه ٨٥ :
فيهما ).
٤ ـ عبارة : ( من كُنْتُ مولاه فعلي
مولاه ) أو نحو ذلك.
٥ ـ عبارة : ( إذكركم الله في أهل
الصفحه ١٠٩ :
الفصل
الرابع
روايات الوصيّة في الحجّ
جاءت الوصيّة مرويّة عن النبيّ صلىاللهعليهوآله