الصفحه ١٤٨ : متّهم بالوضع والزندقة.
ونلتفت الآن إلى روايات عطيّة العوفي ،
لنلاحظ أنّ الوصيّة ذكرت في أربع روايات
الصفحه ١٤٩ : بن عبد القدوس : ضعيف. ولم
تُذكر الوصيّة في روايته.
فإذا جمعنا روايات الثقات عن عطيّة
العوفي نجدها
الصفحه ١٨٧ : (٣) ، حدّثنا المطّلب بن زياد (٤) ، عن عبد الله بن
____________
قالا : أخبرنا مالك
بن أحمد الفرّاء .. إلى
الصفحه ٢٠٩ : ) بأسانيد متفرّقة كلّها تنتهي إلى أبي عوانة ، وهو ثقة ، ويرويه أبو
عوانة عن سليمان الأعمش ، عن حبيب بن أبي
الصفحه ٧٢ : انتهينا إليه ، سأل عن القوم حتّى انتهى
إليّ ،
____________
(١) الجامع الكبير
المعروف بِسُنن الترمذي
الصفحه ١٧٣ :
التي جاء فيها هذا الطرف منفرداً عن حديث الثقلين ، مرويّة عن ١٤ صحابيّاً بأسانيد
متّصلة وهم : عليّ بن
الصفحه ٩ : السنوات الأخيرة عن
الوحدة الإسلامية ، والطُرق والوسائل التي تؤدّي إلى وحدة المسلمين وتماسكهم ، وعدم
الصفحه ١٥٢ :
البيت في حين ذكرت كلمة ( السنّة ) ، فإنّنا نرجع إلى نفس الملاحظة التي سجّلناها
بالنسبة لرواية أبي حازم
الصفحه ١٥٨ :
الرواية ١٦ عن زيد بن أرقم : إنّي لا أجد لنبيّ إلا نصف
عمر الذي قبله. رواه الطبراني ، في
سنده حكيم
الصفحه ٢٠١ :
عن أبي نصر بن حبشون الخلال (١) ، عن عليّ بن سعيد الرملي (٢) ،
____________
السنن ، توفي سنة
الصفحه ١٠٩ :
الفصل
الرابع
روايات الوصيّة في الحجّ
جاءت الوصيّة مرويّة عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٣٧ : ء واحد : كتاب
الله.
بالنسبة للصحابي زيد بن أرقم ، فقد رووا
عنه كلا الوجهين ، وكلاهما جاء بأسانيد صحيحة
الصفحه ٢٠٥ :
رواية
الحديث عن عبد الله بن عبّاس :
٩٩ ـ عن النسائي في سننه الكبرى :
أخبرنا محمّد بن المثنّى
الصفحه ١١ : السياسيّة ـ هو
التمسّك بالقرآن الكريم وأهل البيت عليهمالسلام
، استناداً إلى حديث الثقلين الذي أجمع عموم
الصفحه ١٢٦ : القاسم اللالكائي : مجمع على ثقته.
الخلاّل ثقة متّفق عليه. وقال البيهقي : نُسب في آخر عمره إلى سوء الحفظ