الصفحه ١٧٠ : والطبراني والحاكم والنسائي بأسانيد
متفرّقة كلّها تنتهي إلى أبي عوانة ، وهو ثقة ، ويرويه أبو عوانة ، عن
الصفحه ٧٧ :
يرفعها إلى السماء وينكسها إلى النّاسُ : ( اللَّهُمَّ اشْهَدْ اللَّهُمَّ اشْهَدْ ) (٢).
٦٠ ـ عن البيهقي
الصفحه ١٤ : بأنّ كُلّ ما ورد في هذا الكتاب
من تصحيح وتضعيف وتقديم بعض الروايات على الأخرى ، يعبّر عن رأي المؤلّف
الصفحه ٢٢٦ :
صحيح ، رجاله ثقات ،
وبذلك يرقى خبر التهنئة إلى مرتبة الصحيح المشهور بالشروط التي اصطلح عليها
الصفحه ١٣ :
وقد تطرّق علماء المسلمين عموماً على
اختلاف مذاهبهم إلى هذا الحديث بالشرح والتعليق ، سواء في طيّات
الصفحه ١٤٥ : عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى ) (١).
« رواية حكيم بن جبير ، عن عامر بن
واثلة تذكر
الصفحه ١٨٢ : عليهالسلام
، عن عليّ أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
قال يوم غدير خمّ : (
مَنْ كُنْتُ مَوْلاَهُ فَعَلِيٌّ
الصفحه ٨١ :
يسار (١) ، عن ابن عمر : ـ وساق خطبة الوداع إلى
قوله صلىاللهعليهوآله
: ( أَيُّها
النَّاسُ إنَّ
الصفحه ١٥١ : لا ترقى
إلى منزلة الصحّة. والخلاصة هنا هي أنّ الوصيّة في هذه الروايات عن حذيفة بن أسيد
تناولت التمسّك
الصفحه ١٥٠ : بالكتاب
وأهل البيت ثابتة عن أبي سعيد الخدريّ باجتماع روايتي عطيّة العوفي وأبي حازم بن
دينار مصححةً
الصفحه ١٦٤ : الروايات وهي :
( حبل ممدود من السماء إلى الأرض ) : الرواية
١٥ عن زيد بن أرقم بسند صحيح ، والروايات ٢٢
الصفحه ٢٣٠ : زوال الشمس إلى
العصر (٢).
حالة
الجوّ : تفيد الرواية ٢١ عن زيد بن أرقم أنّ
اليوم كان شديد الحرّ جدّاً
الصفحه ٨٥ : بيتي
).
نلاحط بوضوح أنّ جميع الروايات التي
نُقلت من الحجّ لم تذكر فيها العبارات من ( ١ إلى ٥ ) ، كما
الصفحه ٨٧ : الأسانيد
التي تنتهي إلى أبي هريرة ، نرى أنّها كلّها تتفرّع عن صالح بن موسى الطلحي ، مع
أنّه لا يأتي إلا في
الصفحه ١٣٨ :
وعليّ بن أبي طالب عليهالسلام وعمرو بن عوف ، فقد
وردت عنهم الوصيّة بشيئين اثنين ، ولم يرد عن أيّ