الصفحه ١٢١ :
الضلال من بعده! هذا
، وقد اقتصرنا على ذكر العلّة في راوي واحد لكلّ سند ، وإلا ففي أسانيد هذه
الصفحه ١٢٦ :
الرازي والعجلي
وابن حبّان.
الحسن النخعي :
أبو عروة الحسن بن عبيد الله بن عروة
النخعي ، من أهل
الصفحه ١٣٨ : إذن
أنْ نعتمد على ما هو أصحّ سنداً وأتمّ لفظاً. وعليه فإنّ خبر الوصيّة بشيئين اثنين
أصحّ وأقوى من حيث
الصفحه ١٤١ : كثيراً من الباحثين كالشيخ أحمد ديدات رحمه الله ، والأستاذ
عليّ الجوهري وغيرهم ، حتّى من النصارى
الصفحه ١٤٩ : تخل من ضعف في السند كما رأيت ، ومن
ثُمّ يثبت ذكر الوصيّة عن عطية العوفي ، غير أنّ ثبوتها عنه لا يسمح
الصفحه ١٩٧ : الأسلمي قال : غزوت مع عليّ
إلى اليمن ، فرأيت منه جفوة ، فقدمت على رسول الله صلىاللهعليهوآله
فذكرت
الصفحه ٢١٠ :
الفصل الأوّل من هذا
البحث فهي ضعيفة أو واهية ، فقد رواه الطبراني بسند فيه حكيم بن جبير وهو متروك
الصفحه ٢١٧ :
٧٠
أحمد
عليّ بن أبي طالب
ألست أولى
بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجي
الصفحه ٢٣٣ :
حديث
الثقلين :
لمّا رجع رسول الله صلىاللهعليهوآله من حجّة الوداع ، ونزل
غدير خمّ في يوم شديد
الصفحه ١١ : المسلمين على اختلاف مذاهبهم ومشاربهم
ـ على صحتّه وتواتره وصدوره من نبيّ الرحمة بقوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٢ : والتعديل ، وهناك بعض الأسماء لم أقف على ترجمة أصحابها في كتب الرجال ،
ومجموعة أخرى من الرواة لم يكن هناك
الصفحه ٣١ : ، لقد قدّم عهدي وكبُرت سنّي ونسيت بعض الذي كنت
أعي من رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فما حدثتكم فاقبلوه
الصفحه ٤١ : وَأَهْلُ بَيْتي عتْرَتي ).
ثُمّ قال : ( أَتَعْلَمون
أَنّي أَوْلى بِالْمُؤْمِنينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ )
، ثلاث
الصفحه ٤٧ : ما أتى علينا يوم كان أشدّ حراً منه ، فحمد الله
وأثنى عليه ، وقال : (
يَا أَيّها النّاسُ إنَّهُ لَمْ
الصفحه ٥٦ : بن محمّد ـ رحمه الله ـ قراءة منّي عليه ، قال : أخبـرنا
الشيخ الإمام أبو الفضل أحمد بن أحمد الاصبهان