الصفحه ٢١١ : : إسناده صحيح (٤).
الحافظ
أبو عبد الله الكنجي : حسن روته الثقات ، وانضمام
هذه الأسانيد بعضها إلى بعض
الصفحه ٢٢٩ :
الفصل
الثاني عشر
الصيغة الأصحّ لحديث الثقلين
قبل أنْ نمرّ إلى عرض الصيغة الأصحّ
والأكمل لخطبة
الصفحه ٢٤٣ :
حديث الثقلين
لمّا رجع رسول الله صلىاللهعليهوآله من حجّة الوداع ، ونزل
غدير خمّ في يوم شديد
الصفحه ١٢٩ :
من النار من حرّف
وصيّة رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فجعلها ( كتاب الله وسنّتي ) بدل ( كتاب الله
الصفحه ١٧٧ : الرحمن بن أبي ليلى
فحدّثني أنّه شهد علياً عليهالسلام
في الرحبة قال : أنشد الله رجلاً سمع رسول الله
الصفحه ١٥٧ :
ـ
ـ
ـ
ـ
ـ
ـ
١ ـ نعي الرسول صلىاللهعليهوآله نفسه لأمّته.
٢ ـ عبارة : ( وإنّهما لن يفترقا
حتّى يردا عليّ الحوض
الصفحه ٢٣٣ :
حديث
الثقلين :
لمّا رجع رسول الله صلىاللهعليهوآله من حجّة الوداع ، ونزل
غدير خمّ في يوم شديد
الصفحه ١٦٥ : من السماء
إلى الأَرض ) قد تدلّ على أنّها زيادة لا تصحّ عن النبيّ صلىاللهعليهوآله ، خاصّة وأنّ
الصفحه ١٦٩ :
الحاكم بسنده إلى
مسلم بن صبيح أيضاً ، فيكون هذا اللفظ إذن هو الأصحّ عن زيد بن أرقم.
كلا الكلمتين
الصفحه ٥٥ :
أبي سعيد الخدريّ ، عن
النبيّ صلىاللهعليهوآله
قال : ( إنِّي
أوشك أنْ أُدعى فأُجيب ، وإنّي تارك
الصفحه ١٣٦ : ، رجالها ثقات.
الروايتان ٥١ و ٥٢ عن أبي شريح الخزاعي
، رجالها ثقات.
إضافة إلى الروايات الأخرى التي جا
الصفحه ١٦١ :
سعيد الخدريّ.
« كأنّي دُعيت فأجبت : في ٤
روايات عن زيد بن أرقم.
فتكون العبارة الأولى : ( أوشك
الصفحه ١٤٣ : الثقلين ترجع إلى زيد
بن أرقم بالمقارنة مع العدد الذي روي به الحديث عن بقيّة الصحابة ، والذي وقفنا
عليه في
الصفحه ٢٢١ : المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
، وكفى به ، لتوفر أكثر من ثلاث رواة عنه في كلّ طبقة إلى منتهى
الصفحه ١٦٣ : متروك.
روايتان بلفظ ( أمرين
) ، عن صحابيين هما : زيد بن أرقم وعمرو بن عوف. أمّا السند إلى زيد بن أرقم