الصفحه ٤٧ : بن جعدة ، عن زيد بن أرقم قال : خرجنا مع رسول الله حتّى انتهينا إلى غدير
خمّ ، فأمر بروح فكسح في يوم
الصفحه ٦٣ : بن الحسن الأنماطي ، ثنا
معروف بن خربوذ ، عن أبي الطفيل ، عن حذيفة بن أسيد الغفاري قال : لمّا صدر رسول
الصفحه ٧٥ : على جابر بن عبد الله
ـ فذكر خطبة الوداع عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
إلى أن قال: ( وقد
تَرَكْتُ
الصفحه ٢٢٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآله كما أنّه كان لا
ينطق عن الهوى ، فكذلك كانت كلّ حركاته وسكناته فيها هدي من
الصفحه ٥٣ : ثابت ، عن زيد بن أرقم قالا : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : ( إِنِّي تَارِكٌ
فِيكُمْ مَا إِنْ
الصفحه ٧٤ : السَّمَاءِ ويكبّها إلى النّاسُ اللّهمّ اشهد ) (١).
٥٦ ـ عن ابن خزيمة في صحيحه : ثنا محمّد
بن الوليد ، ثنا
الصفحه ١١٣ :
قالوا الله ورسوله
أعلم ، حتّى ظننا أنّه سيسمّيه سوى اسمه فقال : ( أَلَيْسَ بِيَوْمِ النَّحْرِ
الصفحه ١٩١ :
٨٣ ـ ابن كثير في البداية والنهاية : عن
الحافظ عبد الرزاق ، عن معمّر ، عن ابن جدعان ، عن عديّ ، عن
الصفحه ١٣٩ : صلىاللهعليهوآله بغدير خمّ.
بقيت الإشارة إلى أن ذكر أهل البيت في
الخطبة جاء في الروايات على وجهين : أولها أنّهم
الصفحه ٥٠ : عطيّة ، عن أبي سعيد الخدري قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله
: ( إنِّي
قَدْ تَرَكْتُ فِيكُمْ
الصفحه ١٤٠ : العجب.
٥ ـ النتيجة :
توصّلنا إذن إلى أنّ الوصيّة ثابتة عن
رسول الله صلىاللهعليهوآله
في خطبته
الصفحه ١٩٦ :
وَعَادِ مَنْ عَادَاهُ ) وهذا أبو أيّوب فينا
، فحسر أبو أيّوب العمامة عن وجهه ثمّ قال : سمعت رسول الله٥
الصفحه ٤٢ :
١٥ ـ عن الترمذي في الجامع : حدّثنا
عليّ بن المنذر (١)
الكوفيّ ، حدّثنا محمّد بن فضيل حدّثنا
الصفحه ٢٧ :
إسحق بن إبراهيم ، أخبرنا
جرير ، كلاهما عن أبي حيّان بهذا الإسناد نحو حديث إسماعيل ، وزاد في حديث
الصفحه ٢٩ : (٤)
، عن أبي حيّان التيمي ، عن يزيد بن حيّان قال : سمعت زيد بن أرقم قال : قام فينا
ذات يوم رسول الله