الصفحه ٢١٣ : من الصحّة والتواتر على الإطلاق ، فالعجب كلّ العجب فيمن
يقول بأنّ هذا الحديث ضعيف ، وما ضعُف والله إلا
الصفحه ٢٢٤ : الصحابة ، في ذكر إسلام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام.
(٢) فيض القدير :
الجزء الرابع
الصفحه ١١٤ :
مَوْضُوعٌ كُلُّهُ ، أَلاَ وَإِنَّ كُلَّ دَمٍ كَانَ فِي الجَاهِلِيَّةِ مَوْضُوعٌ
، وَأَوَّلُ دَمٍ وُضَعَ مِنْ
الصفحه ١١٣ : ، أَلاَ لا يَجْنِي جَانٍ إلاَّ
عَلَى نَفْسِهِ وَلاَ يَجْنِي وَالِدٌ عَلَى وَلِدِهِ وَلا ولد على والده إلا
الصفحه ١٥٨ :
الرواية ١٦ عن زيد بن أرقم : إنّي لا أجد لنبيّ إلا نصف
عمر الذي قبله. رواه الطبراني ، في
سنده حكيم
الصفحه ١٣٢ : كما ترى أخي القارئ قد
وُضعت بشكل لا تحتمل إلا أحد الجوابين : نعم أو لا ، واحد أو اثنان ، فنحن في هذا
الصفحه ١٦٩ : جاءتا بأسانيد صحيحة أو
متساوية من حيث درجة الصحّة عن كلّ صحابي إلا فيما يخصّ حذيفة بن أسيد وزيد بن
الصفحه ٤٣ : أقبل على الناس ، فحمد الله واثنى عليه ثُمّ قال : ( إنّي لا أجد لنبيّ
إلا نصف عمـر الذي قبله ، وإنّي
الصفحه ١١٢ : مِنْ نَبِيِّ إلاَّ أَنْذَرَ أُمَّتَهُ ، أَنْذَرَهُ نُوحٌ
وَالنبَّيِيُّنَ مِنْ بَعْدِهِ ، وَإنَّهُ
الصفحه ١٦٥ : أسيد ، وكلّها بأسانيد ضعيفة لا يعوّل عليها إلا عند أبي شريح في
الروايتين ٥١ و ٥٢ فسندهما صحيح ، ثمّ
الصفحه ١٧٧ : صلىاللهعليهوآله
وشهده يوم غدير خمّ إلا قام ، ولا يقوم إلا من قد رآه ، فقام : اثنا عشر رجلاً
فقالوا : قد رأيناه
الصفحه ٥٠ : ءِ إِلَى الأَرْضِ وَعِتْرَتِي
أَهْلُ بَيْتِي أَلاَ إنَّهُمَا لَنْ يَفْتَرِقَا حَتَّى يَرِدَا عَلَيّ
الصفحه ٦٣ : ،
إنِّي قَدْ نبأّني اللطيف الخبير أنّه لم يُعمّر نبيّ إلا نصف عمر الذي يليه من
قبله ، وإنّي لأظنّ أنيّ
الصفحه ٧٠ : الله صلىاللهعليهوآله
، فقال : ( أَبْشِرُوا
وَأَبْشِرُوا ، أَلَيسَ تَشْهَدُونَ أَنْ لا إلهَ إِلاّ
الصفحه ١٢١ :
الضلال من بعده! هذا
، وقد اقتصرنا على ذكر العلّة في راوي واحد لكلّ سند ، وإلا ففي أسانيد هذه