الصفحه ٢١٩ : ).
(٩) التهنئة.
١ ـ التوطئة :
أمّا التوطئة فجاءت بصيغ مختلفة ( راجع
الجدول أعلاه ) ، وذلك على صيغة سؤال عن
الصفحه ٢٢١ : ، وبيان
ذلك أنّه جاء في ٢٠ رواية عن ٨ من الصحابة كالآتي :
عن
عليّ بن أبي طالب في الرايات : ٦٩ ، ٧٠ ،
٧١
الصفحه ٢٢٩ :
هوامش الحديث والظروف التي قيل فيها ، كلّ ذلك اعتماداً على ما جاء في الروايات
التي أوردناها في هذا البحث
الصفحه ٢٤٥ :
رَبَّنَا
وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا
الصفحه ١٧ : ، وأنّ
سيّدنا ومولانا محمّداً عبده ، ورسوله ، صلّى الله عليه وعلى آله والصالحين من
أمتّه إلى يوم الدين
الصفحه ٢١ :
الفصل
الأول
عرض الروايات
أعرض في هذا الفصل مجموع الروايات التي
تيسّر لي جمعها على أساس أنّي
الصفحه ٢٣ : رواتها ثقات ، وهكذا
يبقى الخلاف على حاله. فوجب إذن بسط الأمور ما أمكن ، لنعطي لهذا الحديث ما يستحقّ
من
الصفحه ٢٨ : : قام فينا رسول الله صلىاللهعليهوآله ذات يوم خطيباً ، فحمد
الله وأثنى عليه ثُمّ قال : (
أَمَّا بعَدُ
الصفحه ٣٣ :
عن عمّه يزيد بن
حيّان قال : وساق الحديث على نحو ما رواه مسلم (١).
٧ ـ عن النسائي في السنن الكبرى
الصفحه ٣٨ : ، فإنّهما لَنْ يَتَفَرَّقا حَتَّى يَرِدَا عَلَيّ
الحَوْضَ ) ، ثُمّ قال : ( إنّ الله مَوْلاَيَ
، وأنا وَلِيُّ
الصفحه ٥٩ :
أَهْلُ بَيْتِي ، وَإنَّهُمَا لَنْ يَتَفَرَّقا حَتَّى يَرِدَا عَلَيّ الحَوْضَ ) (١).
٣٦ ـ عن أحمد بن
الصفحه ٦٠ :
أَهْلُ بَيْتِي ، وَإنَّهُمَا لَنْ يَتَفَرَّقا حَتَّى يَرِدَا عَلَيّ الحَوْضَ ) (١).
٣٨ ـ عن الطبراني في
الصفحه ٦٥ : ،ولن
يَفْتَرِقَا حتّى يِردا على الحوض ) (٤).
٤٤ ـ عن العقيلي في ( الكامل في الضعفاء)
: حدّثنا موسى بن
الصفحه ٦٧ : ، ولن يَفْتَرِقَا حتّى يردا
على الحوض ) (١).
الرواية
عن عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
٤٩ ـ عن ابن
الصفحه ٧٩ : : ثقة.
(٢) ثور بن زيد
الدّيلي ( عوض الديلمي ) على الأشهر. من أهل المدينة ، توفي سنة ١٣٥ هـ