الصفحه ١٩٧ :
بن صالح بن هانىء ،
حدّثنا أحمد بن نصر ، أخبرنا محمّد بن عليّ الشيباني بالكوفة ، حدّثنا أحمد بن
الصفحه ١٩٨ :
عن سعيد بن جبير ، عن
ابن عبّاس ، عن بريدة ، قال : خرجت مع عليّ إلى اليمن ، فرأيت منه جفوةً
الصفحه ٢٠٠ :
وهو يحدث الناس ، إذ
قام أبو ذر حتّى ضرب بيده على عمود الفسطاط ، ثمّ قال : أيُّها الناس ، من
الصفحه ٢٠٣ : خمّ ، لمّا أخذ
النبيّ صلىاللهعليهوآله
بيد عليّ بن أبي طالب فقال : (
أَلَسْتُ وَلي الُؤْمِنِينَ
الصفحه ٢٢٣ : الثقلين.
وهذه الروايات لا تخلو كلّ واحدة من
علّة ، فأمّا الرواية ٦٩ ففيها شريك النخعي ، الذي جاء فيه
الصفحه ٢٢٦ :
صحيح ، رجاله ثقات ،
وبذلك يرقى خبر التهنئة إلى مرتبة الصحيح المشهور بالشروط التي اصطلح عليها
الصفحه ٢٢٨ :
داود السجستاني.
وليس لهذه الزيادة شاهد بغير هذا السند
، وعلّق ابن كثير على الحديث بهذه الزيادة
الصفحه ٢٤٣ : الحرّ ، أمر بخمس دوحات متقاربات فكنس الناس ما تحتهنّ من
الشوك ، ثمّ ظُلّل لـه بثوب على شجرة سَمُرة من
الصفحه ٢٤٤ :
على نبيّك محمّد وآله الطيبين الطاهرين ، يفيض منها الرضا على أصحابه الغرّ
المحجلين ، والحسنى والزيادة
الصفحه ١٤ : على اُمّهات الكتب الرجالية عند أتباع مدرسة الخلفاء.
وأفرد فصلاً خاصّاً لصيغة الرواية
الصحيحة « كتاب
الصفحه ٢٤ : (١) وشجاع ابن
مخلّد (٢) جميعا عن
ابن عليّة (٣)
، قال زهير : حدّثنا إسماعيل بن إبراهيم
الصفحه ٣١ : : مجمع على ثقته الخلال : ثقة متّفق عليه. وقال
البيهقي : نسب في آخر عمره إلى سوء الحفظ. وقال أبو حاتم
الصفحه ٣٤ : صلىاللهعليهوآله فحمد الله وأثنى
عليه ، ثُمّ قال : (
أَمَّا بعَدُ، أَيُّها النَّاسُ ، فَإِنَّمَا أَنَا بَشرٌ
الصفحه ٣٥ :
سعيد بن مسروق ، عن
يزيد بن حيّان ، عن زيد بن أرقم ، قال : دخلنا عليه فقلنا له : لقد رأيت خيراً
الصفحه ٣٦ : يَتَفَرَّقا حَتَّى يَرِدَا عَلَيّ
الحَوْضَ ) ثُمّ قال : ( إِنَّ الله
مَوْلاَيَ وَأَنَا وَلِيُّ كُلِّ مُؤْمِنٍ