الصفحه ١٢٥ :
التكبيرة الاولى.
وقال الحربي : ما خلّف الأعمش أعبد منه. عليّ بن المديني قال : حفظ العلم ستة
الصفحه ١٢٧ :
زرعة الرازي : أثنى
عليه جداً. النسائي : لا بأس به. ابن حبّان : وثّقه وقال : جَمَع وصنّف. الحاكم
الصفحه ١٣٣ :
ـ
١
من استمسك به كان
على
٦
زيد بن أرقم يزيد
يزيد بن حيّان
ثقلين
نعم
الصفحه ١٣٩ : صلىاللهعليهوآله بغدير خمّ.
بقيت الإشارة إلى أن ذكر أهل البيت في
الخطبة جاء في الروايات على وجهين : أولها أنّهم
الصفحه ١٤٣ : أيضاً سنتوصل بها بالتحقيق في
الروايات المذكورة عن كلّ صحابي على حدة ، فالغرض في هذا الفصل هو الوقوف على
الصفحه ١٤٥ : عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى ) (١).
« رواية حكيم بن جبير ، عن عامر بن
واثلة تذكر
الصفحه ١٤٦ :
كُلّ هذه الملاحظات تدلّ على التلازم
والارتباط الوثيق بين الوصيّة وأهل البيت في خطبة النبيّ
الصفحه ١٤٩ : إذن تتفق على ذكر الوصيّة بالتمسّك بالكتاب وأهل البيت ، بينما
الروايات التي لم يرد فيها ذكر الوصيّة لم
الصفحه ١٥٢ :
من رجال الجرح
والتعديل (١)
، وعليه فإنّه لا يؤخذ برواياته.
لكن بما أنّ هذه الروايات لم تذكر أهل
الصفحه ١٧٥ :
قالا : نشد عليّ الناس في الرحبة ، من
سمع رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول يوم غدير خمّ إلا قام
الصفحه ١٨٦ : فصلاّها بهجير ، قال : فخطبنا وظلل لرسول
الله صلىاللهعليهوآله
بثوب على شجرة سمرة من الشمس فقال
الصفحه ١٨٩ :
أبو الحسين (١) ، أخبرني حمّاد بن سلمة (٢) ، عن عليّ بن زيد بن جدعان (٣) ، عن عدّي بن ثابت (٤) ، عن
الصفحه ١٩٠ : ، أخبرنا عليّ
بن زيد ، عن عديّ بن ثابت ، عن البّراء بن عازب قال : كنّا مع رسول الله صلىاللهعليهوآله في
الصفحه ١٩٢ : مولانا. قال : ( من وليكم )؟
ثمّ ضرب بيده على عضد عليّ عليهالسلام
، فأقامه ، فنزع عضده ، فأخذ بذراعيه
الصفحه ١٩٦ : محمّد بن عبد الله الحضرمي ، عن عليّ بن حكيم الأودي ، عن شريك ، عن حنش
بن الحارث وعن الحسن بن الحكم ، عن