الصفحه ٣٧ : الله صلىاللهعليهوآله؟
فقال : ما كان في الركاب إلاّ قد سمعه بأذنيه ، ورآه بعينيه. قال الأعمش : فحدثنا
الصفحه ٣٨ : الدوحات رجل إلاّ رآه بعينيه وسمعه بأذنيه (٣).
١٣ ـ عن الحاكم في المستدرك : حدّثنا
أبو الحسين محمّد بن
الصفحه ٤٢ : .
(٢) في الأصل : عن
حبيب بن أبي ثابت عن زيد بن أرقم فصحّحنا السند ، إذ لا نجد لـه إلا هذه الرواية
يرويها
الصفحه ٤٧ : يُبْعَثْ نَبِيٌّ قَطّ إِلا
____________
(١) معجم الطبراني
الكبير : ج ٥ ص ١٨٦.
(٢) أبو نعيم : هو
أبو
الصفحه ٤٩ : إلا أنّه ابتلي بورّاقة. ابن عدي : يتلقن ما لقن.
(٣) عبد الملك بن
أبي سليمان : أبو محمّد ميسرة
الصفحه ٧٤ : : (
إنّ دمائكم وأموالكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا ، في شهركم هذا ، في بلدكم هذا ، ألا
وإن كُلّ شيء من أهل
الصفحه ٧٦ : حَرَامٌ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا
، فِي شَهْرِكُمْ هَذَا ، فِي بَلَدكُمَ هَذَا ، أَلاَ وإنَّ كُلَّ شَيْ
الصفحه ٨٧ : الأسانيد
التي تنتهي إلى أبي هريرة ، نرى أنّها كلّها تتفرّع عن صالح بن موسى الطلحي ، مع
أنّه لا يأتي إلا في
الصفحه ٨٨ : يرويه عن هذا الأخير راوي آخر هو زيد
بن الحسن صاحب الأنماط ، لكن لم تنقل عنه إلا رواية واحدة عند الترمذي
الصفحه ١٢٤ : ، ولم يكن أحد
بالكوفة إلا يذلّ لحبيب. وقال العجلي : كوفيّ تابعيّ ثقة ، كان مفتي الكوفة قبل
حمّاد بن أبي
الصفحه ١٢٩ : مازالوا
يروّجون لهذه الكذبة ، يُضلّلون بها النّاسُ عن الحقّ ، ( إِن فِي
صُدُورِهِمْ إِلاَّ كِبْرٌ مَّا هُم
الصفحه ١٣٧ : ( الرواية ١٥ )
، وأمّا الوصيّة بشيء واحد فلم ترد إلا من طريق صحييح واحد هو طريق يزيد بن حيّان
( الروايات من
الصفحه ١٤١ :
إنجيلهم ، إلا أنّ الحقيقة باقية هناك يكشفها الاختلاف الكبير الذي ورّطوا أنفسهم
فيه ، فإنّنا نجدُ بحمد الله
الصفحه ١٤٩ : متروكين إلا أنّها تنقلب دليلاً على ثبوت
الصفحه ١٥٣ : الوصيّة
بالكتاب فقط دون ذكر أهل البيت ، وإنْ كان رجالُها ثقات إلا أنّ الرواية ناقصة
بعدم ذكر أهل البيت