الصفحه ١٢٧ : : إمام
أهل الحديث بفارس. مسلمة بن قاسم : لا بأس به.
الرواية ٤٩ :
عمر بن عليّ بن أبي طالب
الهاشمي
الصفحه ١٢٨ : : كتاب الله وعترة النبيّ صلىاللهعليهوآله
، حديث صحيح يبلغ مرتبة الشهرة ، ويزيد أيضاً من تقويته بقيّة
الصفحه ١٣١ :
الفصل
السابع
أربعة أسئلة حول حديث الغدير
بعد أنْ بينّا في الفصلين الخامس
والسادس أنّ الثابت
الصفحه ١٣٢ : ) ( النهاية في غريب الحديث
والأثر ، لابن الأثير : ج ١ حرف الجيم ).
الصفحه ١٣٧ : في نفس الحديث.
بالنسبة للروايات التي ذكرت
فيها الوصيّة فهي موزعة كالآتي :
١٨ ـ رواية فيها
الصفحه ١٤٠ :
النّاس ، وارتفعت بها أصوات الخطباء على المنابر ، وحفظها الصغار والكبار حتّى
صارت كأنّها حديث
الصفحه ١٤٧ : .
____________
(١) حذفت من حيث
اللفظ وإن كان سياق الحديث يشير إليها.
الصفحه ١٤٨ :
ولا يمكننا هنا أنْ نتّهم أحداً بتحريف
الحديث ، لأنّ سلسلة السند فيها١٢ راوٍ ، لا ندري عند أيّ أحد
الصفحه ١٥٢ : خطبة الغدير ، وعدم ثبوت ذكر السنّة
فيها ، وسواء كان صالح الطلحي هذا هو من حرّف في الحديث أو أنّه قد
الصفحه ١٥٨ : النبيّ
الذي قبله : هل هذا معقول؟ إذا أخذنا كلمة ( نبيّ ) على إطلاقها في هذا الحديث ، فإنّ
الحسابات تفضي
الصفحه ١٦٠ : هذا الأساس يكون نبيّنا
محمّد صلىاللهعليهوآله
قد عمّر طبقاً لما في الحديث ٦٥ سنة ونصف ، وهذا لا
الصفحه ١٦٢ : الإشارة إليها زيادة على كثرة الأسانيد
وتعدّد الرواة الذين رووا الحديث بهذا اللفظ في كلّ طبقة ، ممّا يقطع
الصفحه ١٦٥ : .
بالنسبة لعبارة : ( من اتّبعه كان على
الهدى ) إذا كانت واردة فسيكون هناك تكرار في الحديث لكون أنّ اتبّاع
الصفحه ١٦٦ :
لم تجتمعا في أيّة
رواية من روايات حديث الثقلين ، والله تعالى أعلم.
٧ ـ لفظ الوصيّة :
لفظ
الصفحه ١٧٤ : كان يخطيء كثيراً.
(٣) مسند أحمد :
الحديث ٦٠٦.
(٤) أبو الحسن عليّ
بن حكيم بن ذبيان الأودي : من أهل