الصفحه ٤٤ :
تضلّوا
، والآخر عترتي ، وإنّ اللطيف الخبير نبّأني أنّهما لن يتفرّقا حتّى يردا عليّ
الحوض ، وسألت
الصفحه ٤٨ : تَارِكٌ فِيكمُ مَا لَنْ تَضِلّوا بَعْدَهُ ، كِتَابُ الله
عَزَّ وَجَلَّ ) ، ثُمّ قام فأخذ بيد
علي
الصفحه ٥٣ : لَنْ
يَتَفَرَّقا حَتَّى يَرِدَا عَلَيّ الحَوْضَ ) (٢).
٢٨ ـ عن الترمذي في الجامع : حدّثنا
عليّ بن
الصفحه ٥٥ : يَرِدا عَليّ الحَوْضَ ، فَانُظروا كَيَف تُخلفوني فِيهِمَا ) (١).
٣١ ـ عن ابن يعلى في مسنده : حدّثنا بشر
الصفحه ٥٦ :
تَخْلُفُونِي
فِيهِمَا ) (١).
٣٣ ـ عن القاضي عياض في ( الإلماع ) : أخبـرنا
القاضي أبو عليّ الحسين
الصفحه ٦٤ : ، وإّنكم واردون عليّ الحوض ، حوض أعرض ما بين بصرى وصنعاء ، فيه عدد
النجوم قدحان من فضّة ، وإنّي سائلكم حين
الصفحه ٧٣ :
فقلت : أنا محمّد بن
عليّ بن حسين فأهوى بيده إلى رأسي فنزع زري الأعلى ، ثن نزع زرّي الأسفل ، ثُمّ
الصفحه ٧٦ : أبيه قال دخلنا على جابر
بن عبد الله ( ثُمّ ساق الحديث على نحو ما رواه مسلم في الحديث السابق : رقم ٥٧
الصفحه ٧٧ :
وأحمد بن سلمة قالا : ثنا إسحاق بن إبراهيم أنبا حاتم بن إسماعيل ) ح وأخبرنا ( أبو
عليّ الرودباري واللفظ
الصفحه ٧٨ : ، عن جعفر بن محمّد ، عن أبيه
قال : دخلنا على جابر ابن عبد الله ( وساق الحديث على نحو ما في سنن أبي داود
الصفحه ٨٥ :
٢ ـ عبارة : ( وإنهما لَنْ يَفْتَرِقَا
حتّى يردا عليّ الحوض ).
٣ ـ عبارة : ( فانظروا كيف تخلفوني
الصفحه ٨٦ : ) ، فنستدلُّ على كونها من روايات الغدير بدلالة قوله : (خرج علينا رسول الله صلى
الله عليه وآله ) ، التي تُطابق
الصفحه ١١٧ :
وسنّتي ) أو نحو ذلك ، ويعلّق القرطبي على هذا
الحديث بقوله : وهذا أيضاً محفوظ معروف مشهور عن النبيّ عند
الصفحه ١٢٦ : القاسم اللالكائي : مجمع على ثقته.
الخلاّل ثقة متّفق عليه. وقال البيهقي : نُسب في آخر عمره إلى سوء الحفظ
الصفحه ١٤٤ : محمّد بن أيّوب بعدم ذكر الوصيّة ، لا
بالكتاب ولا بأهل البيت. بينما اتّفقت بقيّة الروايات على ذكر الوصيّة