الصفحه ٧٤ : فقال في خطبته : (
قد تركتُ فِيكُمْ مالن تَضِلُّوا بعده إنْ اعتصمتم به ، كتاب الله وأنتم مسؤولون
عنّي
الصفحه ٧٦ :
٥٨ ـ عن ابن ماجة في سننه : حدّثنا هشام
بن عمّار ، عن حاتم ابن إسماعيل ، عن جعفر بن محمّد ، عن
الصفحه ٨٣ :
الفصل
الثاني
التمييز بين
روايات الحجّ وروايات الغدير
جاء في الصواعق المحرقة لابن حجر
الصفحه ١١١ :
مأمون. ابن حبّان : ذكره
في الثقات. الدارقطني : ثقة. في تقريب التهذيب١ / ١٤٤ : كان يهِم. الجرح
الصفحه ١٣٨ : ، فكلّ الروايات عنهما ذكرت فيها الوصيّة بشيء واحد ، فأمّا
حذيفة ، فإنّ السند إليه ضعيف ، وأمّا أبو شريح
الصفحه ١٦٥ :
( فيه الهدى والنور
) : الروايات ١ ، ٢ ، ٣ ، ٤ ، ٥ ، ٨ عن زيد ابن أرقم.
( طرف بيد الله وطرف
الصفحه ١٨٣ : في شعبة ، وقال العجلي :
ثقة ، من أثبت الناس في الحديث شعبة ، وذكره ابن حبّان في الثقات.
(٣) أبو
الصفحه ٢١٣ :
عبد
الحقّ الدّهلوي : هذا الحديث صحيح
بلا شكّ (١).
الحافظ
الهيثمي : رجاله ثقات ، وقال في موضع آخر
الصفحه ١٠ :
وكثرت المؤتمرات
التي عُقدت من أجل تحقيق الوحدة الواقعية ، والتي شاركنا في بعضها بتقديم مجموعة
من
الصفحه ٣٤ : كتَابُ الله ، فيهِ الْهُدَى وَالنُّورُ ، فَتَمَسَّكُوا بِكِتَابِ
الله، وَخَذُوا بِهِ ) فحث على كتاب الله
الصفحه ٧٨ :
٦٢ ـ عن عبد بن حُميد في المنتخب : حدّثني
أبو بكر بن أبي شيبة ، ثنا حاتم بن إسماعيل المدنيّ
الصفحه ١١٢ :
بعضها لوجود روايات
أُخرى لخّطبة الوداع بأسانيد صحيحة لم نُذكر فيها الوصيّة،منها :
روى البخاري
الصفحه ١٢٠ : حاتم الرازي : مغفّل محلّه الصدق. وقال عنه
ابن حجر العسقلاني في مقدمة فتح الباري : لا يُحتج بشيء من
الصفحه ١٣٦ :
ـ
ـ
١
تمسكوبه فانكم لن
تضلوا
١ / ٢ : تعني هل ذكرت
الوصيّة بشيء واحد أو بشيئين
١ ـ هل ذُكرت الوصيّة في
الصفحه ١٤٠ : العجب.
٥ ـ النتيجة :
توصّلنا إذن إلى أنّ الوصيّة ثابتة عن
رسول الله صلىاللهعليهوآله
في خطبته