الصفحه ٢٢٩ : .
المكان
: أمّا المكان فهو غدير خمّ عند جحفة
الميقات بين مكّة والمدينة ، وتفيدنا الروايات ١٢ ، ١٣ و ١٤ أن
الصفحه ٢٢ : الاعتبار دونما الحاجة
إلى النظر في عدالة بقيّة الرواة ، مثل السند الذي يروي به القاضي عياض والذي جاء
فيه
الصفحه ٥٨ :
فِيكُمْ
الثَّقَلَيْنِ أَحَدُهُمَا كِتَابُ اللهِ ـ تَبَاَرَكَ وَتَعَاَلَى ـ سَبَبٌ
طَرَفُهُ بِيَدِ
الصفحه ٦٧ : قال
: قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: ( خلّفت
فِيكُمْ شيئين لَنْ تضلّوا بعدهما ، كتاب الله وسنّتي
الصفحه ٢١٥ : أو حسن (١).
وأمّا مجموع من رواه من الصحابة حسب ما
ذكره الأميني من علماء الشيعة فهم : (١)
أبو هريرة
الصفحه ١٧٣ :
الفصل
العاشر
روايات : ( من كنت مولاه
فعليّ مولاه )
أورد في هذا الفصل مجموعة من الروايات
الصفحه ١٥٩ : ورد في هذه الروايات
____________
في حديث أبي ذر أنّ
عددهم ١٢٤٠٠٠ نبياً ، منهم ٣١٣ من الرسل
الصفحه ١١٣ :
قالوا الله ورسوله
أعلم ، حتّى ظننا أنّه سيسمّيه سوى اسمه فقال : ( أَلَيْسَ بِيَوْمِ النَّحْرِ
الصفحه ١٣٢ :
الفصل نرجع إلى لغة العقل الذي وهبنا الله عزّ وجلّ للمقارنة بين روايات الثقات
فيما اختلفوا فيه ، لنتبيّن
الصفحه ٢١٤ : الطفيل (٢٤)
وحذيفة بن أسيد الغفاري (٢٥)
وجابر بن عبد الله ، وفي رواية لأحمد أنّه سمعه من النبيّ
الصفحه ١٢ : ، وحديث المنزلة المعروف
أيضاً.
وقد ثبت أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله كرّر الوصيّة
بالكتاب والعترة في
الصفحه ٧٥ : فِيكُم مَا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ ، كِتَابُ
اللهِ ، وَأَنْتُمْ تُسْأَلُونَ
الصفحه ١٥ : الأعزاء الذين ساهموا في إخراج هذا الكتاب ، ونخصُّ بالذكر فضيلة
الشيخ حكمت الرحمة ، الذي قام بمراجعة
الصفحه ٤٣ : أقبل على الناس ، فحمد الله واثنى عليه ثُمّ قال : ( إنّي لا أجد لنبيّ
إلا نصف عمـر الذي قبله ، وإنّي
الصفحه ٦٠ : صلىاللهعليهوآله : ( إنِّي تَارِكٌ
فِيكُمْ الثَّقَلَيْنِ مِنْ بَعْدِي ، كِتَابُ اللهِ عَزَّ وَجْلَّ ، وَعِتْرَتِي