الصفحه ١٠ : .
إلاّ أنّنا ـ وعلى الرغم من كثرة
المؤتمرات والندوات والنداءات المخلصة التي وجهها زعماء المسلمين ـ لم
الصفحه ٢٥ : عليه ، ووعظ وذكر ، ثُمّ قال
: ( أَمَّا
بعَدُ ألا أَيُّها النَّاسُ ، إِنَّمَا أَنَا بَشرٌ يُوشِكُ أَنْ
الصفحه ٢٧ : : ( ألاَ وَإنِّي تَارِكٌ فيكُمْ ثَقَلَيْن ، أَحَدُهُمَا
كِتَابُ الله عَزَّ وَجَلَّ هُوَ حَبْلُ الله ، مَنْ
الصفحه ٣٦ : أحد إلاّ قد رآه بعينيه وسمعه بأذنيه (٤).
____________
(١) سليمان بن مهران
الأعمش قال : عليّ بن
الصفحه ٣٧ : الله صلىاللهعليهوآله؟
فقال : ما كان في الركاب إلاّ قد سمعه بأذنيه ، ورآه بعينيه. قال الأعمش : فحدثنا
الصفحه ٣٨ : الدوحات رجل إلاّ رآه بعينيه وسمعه بأذنيه (٣).
١٣ ـ عن الحاكم في المستدرك : حدّثنا
أبو الحسين محمّد بن
الصفحه ٤٢ : .
(٢) في الأصل : عن
حبيب بن أبي ثابت عن زيد بن أرقم فصحّحنا السند ، إذ لا نجد لـه إلا هذه الرواية
يرويها
الصفحه ٤٩ : إلا أنّه ابتلي بورّاقة. ابن عدي : يتلقن ما لقن.
(٣) عبد الملك بن
أبي سليمان : أبو محمّد ميسرة
الصفحه ٧٦ : حَرَامٌ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا
، فِي شَهْرِكُمْ هَذَا ، فِي بَلَدكُمَ هَذَا ، أَلاَ وإنَّ كُلَّ شَيْ
الصفحه ٨٨ : يرويه عن هذا الأخير راوي آخر هو زيد
بن الحسن صاحب الأنماط ، لكن لم تنقل عنه إلا رواية واحدة عند الترمذي
الصفحه ١٢٤ : ، ولم يكن أحد
بالكوفة إلا يذلّ لحبيب. وقال العجلي : كوفيّ تابعيّ ثقة ، كان مفتي الكوفة قبل
حمّاد بن أبي
الصفحه ١٢٩ : مازالوا
يروّجون لهذه الكذبة ، يُضلّلون بها النّاسُ عن الحقّ ، ( إِن فِي
صُدُورِهِمْ إِلاَّ كِبْرٌ مَّا هُم
الصفحه ١٣٧ : ( الرواية ١٥ )
، وأمّا الوصيّة بشيء واحد فلم ترد إلا من طريق صحييح واحد هو طريق يزيد بن حيّان
( الروايات من
الصفحه ١٤٩ : متروكين إلا أنّها تنقلب دليلاً على ثبوت
الصفحه ١٥٣ : الوصيّة
بالكتاب فقط دون ذكر أهل البيت ، وإنْ كان رجالُها ثقات إلا أنّ الرواية ناقصة
بعدم ذكر أهل البيت