الصفحه ٢١٣ : لـه أكثر من سبعين طريقاً (٣).
وأنت أخي تلمس هذه الحقيقة فيما جمعناه
في هذا البحث من الروايات بأسانيد
الصفحه ٤٢ : عنهـما قالا : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : ( إِنِّي تَارِكٌ
فِيكُمْ مَا إنْ تَمَسَّكْتُمْ بِهِ لَنْ
الصفحه ٦٨ : الله صلىاللهعليهوآله
قال : ( إنّي
تركتُ فِيكُمْ ما إنْ أخذتم به لَنْ تضلّوا ، كتاب الله سببه بيد
الصفحه ٢٣٠ :
كما في الرواية ٨٠
عن جابر بن عبد الله.
اليوم
: جاء في البداية والنهاية لابن كثير
أنّه كان يوم
الصفحه ٦٤ : النّاسُ ، إنّ الله مولاي ، وأنا مولى
المؤمنين ، وأنا أولى بهم من أنفسهم ، فمن كُنْتُ مولاه فهذا مولاه
الصفحه ٨١ : عمر أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
خطب فحمد الله وأثنى عليه بما
____________
ينبغي الرواية عنه
الصفحه ٤٠ : : ( كأنّي قَدْ دُعيتُ فأجبتُ ، إنّي قَدْ تركتُ
فِيكمُ الثَّقَلَيْنِ ، أَحَدُهُمَا أَكْبَرُ مِنَ الآخَرِ
الصفحه ٥٤ :
: ( إنِّي
تَارِكٌ فِيكُمْ الثَّقَلَيْنِ كِتَابُ اللهِ وَعِتْرَتِي ، فإنّهما لنْ يَزَالا
جَمِيعاً حَتَّى
الصفحه ٨٢ :
هو أهل ، ثُمّ قال :
( أَيُّها
النَّاسُ قَدْ تَرَكْتُ فِيكُمْ ما إِنْ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ لَنْ
الصفحه ٢٠٠ : ء ذا لهجة أصدق من أبي ذر )؟
قالوا : اللهمّ نعم. قال : أفتعلمون أيُّها الناس أنّ رسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٢١ : ، وبيان
ذلك أنّه جاء في ٢٠ رواية عن ٨ من الصحابة كالآتي :
عن
عليّ بن أبي طالب في الرايات : ٦٩ ، ٧٠ ،
٧١
الصفحه ١٦٣ : ( خليفتين ) خطأ أو من باب الرواية بالمعنى الذي فهمه من
الكلمة الأصلية ، وهذا ينسجم مع الصفة التي وصفه بها
الصفحه ٨٥ : بيتي
).
نلاحط بوضوح أنّ جميع الروايات التي
نُقلت من الحجّ لم تذكر فيها العبارات من ( ١ إلى ٥ ) ، كما
الصفحه ١٦٧ : اللفظ
، ممّا يُفسّر اشتباههما على ألسنة الرواة ، ثمّ إنّ ( التمسّك ) هي أوثق من ( الاستمساك
) لكونها
الصفحه ٢٣١ :
أن يُنادي بالصلاة
جامعة ، وفي الروايات ١٤ عن زيد بن أرقم و ٨٢ عن البرّاء بن عازب و ٤٢ عن حذيفة بن