الصفحه ١٤٨ : متّهم بالوضع والزندقة.
ونلتفت الآن إلى روايات عطيّة العوفي ،
لنلاحظ أنّ الوصيّة ذكرت في أربع روايات
الصفحه ١٦٢ : فيكم
) وإنّ كانت هي المذكورة في أكثر الروايات ، إلا أنّها لم ترد إلا عن ثلاثة من
الصحابة ، بينما وردت
الصفحه ٨٦ : طالب عليهالسلام.
والحاصل في النهاية أنّ لدينا هنا ( ٦٧)
رواية موزّعة حسب الأماكن كالآتي :
٥٢
الصفحه ٢١ :
الفصل
الأول
عرض الروايات
أعرض في هذا الفصل مجموع الروايات التي
تيسّر لي جمعها على أساس أنّي
الصفحه ٥ :
دليل الكتاب
مقدّمة المركز
الصفحه ١١٧ : صلىاللهعليهوآله
هي أنّه قال : ( إني
تَارِكٌ فِيكُمْ ما إنْ تمسّكتم به لَنْ تَضِلُّوا من بَعْدِي ، كِتَابُ الله
الصفحه ٥٧ : قَدْ تَرَكْتُ فِيكُمْ الثَّقَلَيْنِ كِتَابُ اللهِ وَسُنَّتِي ، فَلا
تُفْسْدُوهُ ، وَإِنَّهُ لاَ تَعْمَى
الصفحه ٧١ : : ( يَا أَيُّهَا
النّاسُ ، إنِّي قَدْ تَرَكْتُ فِيكمُ مَا إِنْ أَخَذْتُمْ بِهِ لَنْ تَضِلُّوا ، كِتَابُ
الصفحه ٢٤ :
روايات
غدير خمّ :
رواية الحديث عن زيد بن أرقم
:
١ ـ عن مسلم في صحيحه : حدّثني زهير بن
حرب
الصفحه ٢١٢ : : بهرتني طرقه! (٢).
ابن
كثير الشافعي الدمشقي : قال بعد أنْ رواه
في تاريخه : هذا إسناد جيّد ، رجاله ثقات
الصفحه ٦١ :
قال : ( إنِّي قَدْ تَرَكْتُ
فِيكُمْ خَلِيفَتَيْنِ ، كِتَابُ اللهِ ، وأَهْلُ بَيْتِي وَإنَّهُمَا
الصفحه ٨٠ : أَيُّها النّاسُ إِنِّي قَدْ تَرَكْتُ
فِيكُمْ ما إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ فَلَنْ تَضِلّوا أَبداً ، كِتابَ
الصفحه ١٦٩ : فالأصحّ عنه هي كلمة : ( يتفرّقا ) وسندها صحيح ، فنميل
إلى القول أنّها الأصحّ ، والله تعالى أعلم.
وفي
الصفحه ١٢٣ :
الفصل
السادس
( كتاب الله وعترتي أهل بيتي
)
نتتبع في هذا الفصل أسانيد الروايات
التي وردت
الصفحه ٨٣ : الروايات حسب الموضع الذي ذكرت
فيه ، غير أنّ أغلب الروايات كما تلاحظ لم تحدّد الموضع الذي ذكر فيه الحديث