الصفحه ٧٩ : وَسُنَّةَ نَبِيَّهِ صلىاللهعليهوآله
) (٣).
٦٤ ـ عن البيهقي في السنن الكبرى : أخبرنا
أبو عبد الله الحافظ
الصفحه ٨١ : عمر أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
خطب فحمد الله وأثنى عليه بما
____________
ينبغي الرواية عنه
الصفحه ١٠٩ :
الفصل
الرابع
روايات الوصيّة في الحجّ
جاءت الوصيّة مرويّة عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢٠ : ء ، فكيف
يؤخذ بروايتهم في وصيّة النبيّ صلىاللهعليهوآله
لأمتّه فيما يعصمها من
____________
(١) فتح
الصفحه ١٢٨ : : كتاب الله وعترة النبيّ صلىاللهعليهوآله
، حديث صحيح يبلغ مرتبة الشهرة ، ويزيد أيضاً من تقويته بقيّة
الصفحه ١٣٦ : إلى مزيد من التدقيق ، أنّ الوصيّة قد ثبت ذكرها في
خطبة النبيّ صلىاللهعليهوآله
بغدير خمّ.
الصفحه ١٤٠ : في الخطبة ، فالنتيجة
هنا إذن ، أنّ الشيء الثاني الموصى به ، هم أهل البيت ، وعليه فإنّ النبيّ
الصفحه ١٤٦ :
كُلّ هذه الملاحظات تدلّ على التلازم
والارتباط الوثيق بين الوصيّة وأهل البيت في خطبة النبيّ
الصفحه ١٥١ : ، الذي يروي عن المطيّن ، وكلّهم يروون عن نصر بن عبد الرحمن وهو
ثقة. وقد ثبت أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٧٨ : سمع النبيّ صلىاللهعليهوآله
يقول : ( اللَّهُمَّ
مَنْ كُنْتُ مَوْلاَهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاَهُ اللَّهُمَّ
الصفحه ١٨٢ : عليهالسلام
، عن عليّ أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
قال يوم غدير خمّ : (
مَنْ كُنْتُ مَوْلاَهُ فَعَلِيٌّ
الصفحه ١٨٤ :
سريحة أو زيد بن
أرقم ، شكّ شعبة ، عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
قال : ( مَنْ
كُنْتُ مَوْلاَهُ
الصفحه ١٩٠ : زيد ، عن عديّ بن ثابت ، عن البرّاء بن عازب ، عن النبيّ صلىاللهعليهوآله نحوه
الصفحه ١٩٨ : ، فقدمت
على النبيّ صلىاللهعليهوآله
فذكرت عليّاً فتنقّصته ، فجعل رسول الله يتغيّر وجهه ، قال : ( يَا
الصفحه ٢١١ : الغدير كانت بعد رجوع النبيّ صلىاللهعليهوآله
من حجّة الوداع في الثامن عشر من ذي الحجّة ، وكان معه من