الصفحه ٢٢٥ : ، فإنّ السند الذي ينتهي إلى أبي
هريرة
____________
(١) مجمع الزوائد :
المجلد التاسع : كتاب المناقب
الصفحه ٧٧ : بَعْدَهُ إِنْ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ : كِتَابُ اللهِ ، وَأَنْتُمْ
مَسْؤولُون (١) عَنِّي ، مَا أَنْتُمْ
الصفحه ١١١ : روايات خبر الوصيّة في الحجّ ضعيفة
أو ساقطة ، ولا يتقوّى
الصفحه ١٤٥ : مقتصرة على التمسّك بالكتاب فقط ، أو عدم ذكرها أصلاً ،
والملاحظ من خلال النظر إلى الحالتين أنّ الروايات
الصفحه ١٣٩ : صلىاللهعليهوآله بغدير خمّ.
بقيت الإشارة إلى أن ذكر أهل البيت في
الخطبة جاء في الروايات على وجهين : أولها أنّهم
الصفحه ١٤٤ : محمّد بن أيّوب بعدم ذكر الوصيّة ، لا
بالكتاب ولا بأهل البيت. بينما اتّفقت بقيّة الروايات على ذكر الوصيّة
الصفحه ١٢١ : الوداع ، وأيضاً رواية مرسلة جاءت في موطّأ مالك عن عمرو بن
عوف بعبارة : ( كتاب الله وسنّتي ) ، وقد روى
الصفحه ١٥٢ : بالتمسّـك بالكتاب وأهل البيت ، أي أنّ كلمة ( عترتي أهل بيتي ) استبدلت
بكلمة ( سنّتي ).
٦ ـ تحقيق رواية
الصفحه ٨٧ : مثلاً الروايات المرويّة عن أبي
هريرة ، والتي جاءت فيها الوصيّة بـ ( كتاب الله وسنّتي ) ، فيرسم كُلّ
الصفحه ١٤٠ : بغدير خمّ ، وأنّه أوصى بالتمسّك بشيئين اثنين معاً ، وأنّ أوّل هذين
الشيئين هو كتاب الله عَزَّ وَجْلَّ
الصفحه ١٣١ : ( كتاب الله ) فقط؟
الرواة ثقات من الجانبين ، فلابدّ إذن إن يكون الخطأ وارداً عند هذا الجانب أو ذلك
الصفحه ٦ :
الرواية عن ابن عبّاس........................................................... ٧٨
رواية
الصفحه ١٤ : على اُمّهات الكتب الرجالية عند أتباع مدرسة الخلفاء.
وأفرد فصلاً خاصّاً لصيغة الرواية
الصحيحة « كتاب
الصفحه ٢٣٤ :
أُوشكُ
أَنْ أُدْعى فَأُجِيب (١) ، وإنِّي قَدْ تَرَكْتُ
فِيكُمْ (٢) مَا إِنْ تَمَسَّكْتُم
بِهِ لَنْ
الصفحه ١٦٤ : العلماء حتّى سُميت هذه الخطبة بحديث الثقلين.
٥ ـ أحدهما أكبر من الآخر :
جاءت هذه العبارة في الروايات