الصفحه ٣٧ :
من حجّة الوداع ، كان بغدير خمّ قال : ( كَأَنَّي قَدْ دُعيتُ فَأَجَبْتُ ، وإنّي
تَارِكٌ فِيكمُ
الصفحه ٤٦ : داخل على
المختار أو خارج من عنده ، فقلت له : أسمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : ( إنِّي تَارِكٌ
الصفحه ٦٥ : صلىاللهعليهوآله : ( إنِّي قد خلّفت فِيكُمْ
ما لَنْ تضلّوا بعدهما ، ما أخذتم بهما،أو عملتم بهما : كتاب الله وسنّتي
الصفحه ١٨٣ : جعفر الهذلي : الملقّب بغندر ، من أهل البصرة وبها توفي سنة ١٩٣ هـ ، قال
وكيع الجراح : الصحيح الكتاب
الصفحه ١٧ : تَارِكٌ فِيكُمْ مَا إنْ تَمَسَّكْتُمْ بِهِ لَنْ
تَضِلُّوا بَعْدِي .. ) ، أي الحديث الذي يُرشد فيه أمتّه
الصفحه ١٨ :
الفريقين ، ولكنّ الذي يعنينا ، هو التحقيق فيما أوصى به النبيّ صلىاللهعليهوآله أمّته مخبراً أنّها
لن تضلّ
الصفحه ٩ : ، واللعن الدائم على
أعدائهم ومبغضيهم ومنكري فضائلهم من الآن إلى قيام يوم الدين.
الحمد لله على إكمال الدين
الصفحه ٦٣ : ،
إنِّي قَدْ نبأّني اللطيف الخبير أنّه لم يُعمّر نبيّ إلا نصف عمر الذي يليه من
قبله ، وإنّي لأظنّ أنيّ
الصفحه ٢٠٣ :
عن أبي هريرة قال :
قال (١) : من صام
يومثمان عشر ذي لحجّة ، كتب لـه صيام ستين شهراً ، وهو يوم غدير
الصفحه ١٨٩ : الحسن عليّ
بن زيد بن عبد الله بن جدعان التيمي ، توفي سنة ١٣١ هـ قال الترمذي : صدوق إلا
أنّه ربّما رفع
الصفحه ٢٩ : آبيه. توفي سنة
٣٥٢ هـ.
(٣) إبراهيم بن
إسحاق الزهري : إبراهيم بن إسحاق الذي يروي عنه أحمد في المسند
الصفحه ٣١ : ، لقد قدّم عهدي وكبُرت سنّي ونسيت بعض الذي كنت
أعي من رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فما حدثتكم فاقبلوه
الصفحه ١٧٨ : سمع رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول الذي قالَ لـه ، فقام ستّة عشر رجلاً فشهدوا أنّهم سمعوا رسول الله
الصفحه ١٣٤ :
ـ
ـ
ـ
٢٣
أبو سعيد الخدري
عطيّة العوفي
ثقلين
نعم
نعم
ـ
٢
إنْ
الصفحه ٢٠٨ :
عليّ ، فقال لـه : ( أَمَا تَرْضَى أَنْ
تَكُونَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إلاَّ