الصفحه ١١ : السياسيّة ـ هو
التمسّك بالقرآن الكريم وأهل البيت عليهمالسلام
، استناداً إلى حديث الثقلين الذي أجمع عموم
الصفحه ٢١ : اقتصرت فقط على الروايات ذات الإسناد الكامل ، أمّا
المراسيل وغيرها ممّا لم يتّصل سنده كاملاً إلى رسول الله
الصفحه ٢٩ :
ولكنّ أهل بيته من
حرم الصدقة بعده ، قال : ومن هم ، قال : آل عليّ ، وآل عقيل ، وآل جعفر ، وآل
عبّاس
الصفحه ٣٢ : :
بلى ، إنّ نساءه من أهل بيته ، ولكنّ أهل بيته من حُرم الصدقة بعده ، قال : ومن
هم؟ قال : آل عليّ ، وآل
الصفحه ٣٤ : مَن حرم الصدقة بعده. قال : ومن هم؟
قال : آل عليّ وآل جعفر وآل عقيل وآل العبّاس. قال : كلّ هؤلاء حُرم
الصفحه ٤٢ : تَضِلُّوا بَعْدِي ، أَحَدُهُمَا
أَعْظَمُ مِنْ الآخَرِ كِتَابُ الله حَبْلٌ مَمْدُودٌ مِنْ السَّمَاءِ إِلَى
الصفحه ٤٣ : أوشك أنْ أُدعى فأجيب ، فما أنتم قائلون ).
قالوا : نصحت. قال :
( أليس تشهدون أنْ لا إله إلا الله وأنّ
الصفحه ٤٤ : أخذ
بيد عليّ عليهالسلام
فقال : ( من كنت أولى به من نفسه فعليّ وليّه ، اللـهمّ والى من والاه وعاد من
الصفحه ٤٧ : بن جعدة ، عن زيد بن أرقم قال : خرجنا مع رسول الله حتّى انتهينا إلى غدير
خمّ ، فأمر بروح فكسح في يوم
الصفحه ٥٩ : حَبْلٌ مَمْدُودٌ مَا بَيْنَ
السَّمَاءِ والأَرْضِ أَوْ مَا بين السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ ، وَعِتْرَتِي
الصفحه ٦٣ : وجاهدت ونصحت ، فجزاك الله خيراً ، فقال : ( أليس تشهدون أنْ لا إله إلا الله وأن محمّداً
عبده ورسوله ، وأنّ
الصفحه ٧٢ : انتهينا إليه ، سأل عن القوم حتّى انتهى
إليّ ،
____________
(١) الجامع الكبير
المعروف بِسُنن الترمذي
الصفحه ٨١ :
يسار (١) ، عن ابن عمر : ـ وساق خطبة الوداع إلى
قوله صلىاللهعليهوآله
: ( أَيُّها
النَّاسُ إنَّ
الصفحه ٨٣ : ، وعليه
فإنّنا سنلجأ إلى الروايات التي ذكر فيها المكان للفرز بينها بالمقارنة بين
ألفاظها ، ومن ثُمّ يتيسّر
الصفحه ٨٤ :
ـ
ـ
ـ
ـ
ـ
ـ
الأرقام التي على رأس الاعمدة الخمسة
الأخيرة ترمز إلى الألفاط الآتية :
١ ـ نعي الرسول صلىاللهعليهوآله