الصفحه ٨٧ : مثلاً الروايات المرويّة عن أبي
هريرة ، والتي جاءت فيها الوصيّة بـ ( كتاب الله وسنّتي ) ، فيرسم كُلّ
الصفحه ١٢١ : الوداع ، وأيضاً رواية مرسلة جاءت في موطّأ مالك عن عمرو بن
عوف بعبارة : ( كتاب الله وسنّتي ) ، وقد روى
الصفحه ١٢٩ :
من النار من حرّف
وصيّة رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فجعلها ( كتاب الله وسنّتي ) بدل ( كتاب الله
الصفحه ١٤٤ : محمّد بن أيّوب بعدم ذكر الوصيّة ، لا
بالكتاب ولا بأهل البيت. بينما اتّفقت بقيّة الروايات على ذكر الوصيّة
الصفحه ١٤٧ : النبيّ صلىاللهعليهوآله
أوصى بالتمسّك بالكتاب والسنّة ، فبينما نجد هذه الرواية تذكر ( السنّة ) إلا
الصفحه ١٥٢ : بالتمسّـك بالكتاب وأهل البيت ، أي أنّ كلمة ( عترتي أهل بيتي ) استبدلت
بكلمة ( سنّتي ).
٦ ـ تحقيق رواية
الصفحه ١٦٤ : .
٦ ـ صفة كتاب الله عَزَّ
وَجْلَّ :
هناك ثلاث صيغ وُصف بها كتاب الله عزّ
وجلّ في خطبة الغدير في مختلف
الصفحه ١٦٩ : كتاب الله نجد كلمة ( التفرّق ) في
قوله سبحانه : ( وَمَا تَفَرَّقُوا إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا
جَاءهُمُ
الصفحه ٥ :
دليل الكتاب
مقدّمة المركز
الصفحه ١٣ : كتبهم العلميّة ، أو
إفرادهم لـه بمؤلّف مستقلّ.
والكتاب الذي بين أيدينا ، الذي ألّفه
الاستاذ المغربي
الصفحه ٢١ : وحذيفة بن اليمان وفاطمة الزهراء عليهاالسلام
وأمّ سلمة وغيرهم وذلك في كتاب ( الولاية
) لابن عقدة ، وهو
الصفحه ٢٤ : أهل بغداد ، وبها توفي سنة : ٢٣٥ هـ.
أحمد بن حنبل : ثقة ، كتابه صحيح. يحيى ابن معين : ليس به بأس ، ثقة
الصفحه ٢٦ : ، توفي سنة ٢٣٨ هـ.
أحمد بن حنبل : لا يرى بالكتابة عنه بأساً. يحيى بن معين : شيخ لا بأس به ، وقال
مرّة
الصفحه ٢٨ : فِيكُمْ الثَقَلَيْنِ ، أَوَّلُهُمَا
كتَابُ الله فيه الْهدَى وَالنُّورُ ، فَتَمَسَّكُوا بِكتَاب الله
الصفحه ٣٢ : فِيكُمْ الثَقَلَيْنِ ، أَوَّلُهُمَا كتَابُ
الله فيهِ الْهُدَى وَالنُّورُ ، مَنْ اسْتَمَسَّكَ بِهِ وَأَخَذَ