الصفحه ١٠٩ : في ضمن خطبته
بالحجّ المعروفة بخطبة الوداع في ١٥ رواية ، عن ٣ من الصحابة هم : جابر ابن عبد
الله وعبد
الصفحه ٢٥ : بن سبرة وعمر بن مسلم إلى زيد بن أرقم ، فلمّا جلسنا إليه
قال له حصين : لقد لقيت يا زيد خيراً كثيراً
الصفحه ٢٤٠ :
٥٦
جابر بن عبد الله
صحيح ابن خزيمة : ج ٤ ـ ص ٢٥١ ، الحديث
٢٧٩٠
الصفحه ٨٤ :
ـ
٥٣
الترمذي
جابر بن عبد الله
الحجّ
الصفحه ٢٠٧ : ) ، قال :
وكان أول من أسلم من الناس بعد خديجة. قال : وأخذ رسول الله صلىاللهعليهوآله ثوبه فوضعه على
عليّ
الصفحه ٣٠ :
خطيباً ، فحمد الله
وأثنى عليه ثُمّ قال : (
أَمَّا بعَدُ، أَيُّها النَّاسُ ، إِنَّمَا أَنَا بَشرٌ
الصفحه ١١٣ :
قالوا الله ورسوله
أعلم ، حتّى ظننا أنّه سيسمّيه سوى اسمه فقال : ( أَلَيْسَ بِيَوْمِ النَّحْرِ
الصفحه ٣٤ :
أبو حيّان التميمي ،
عن يزيد بن حيّان قال : سمعت زيد بن أرقم يقول : قام فينا رسول الله
الصفحه ٥٣ : ثابت ، عن زيد بن أرقم قالا : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : ( إِنِّي تَارِكٌ
فِيكُمْ مَا إِنْ
الصفحه ٧٠ : الله صلىاللهعليهوآله
، فقال : ( أَبْشِرُوا
وَأَبْشِرُوا ، أَلَيسَ تَشْهَدُونَ أَنْ لا إلهَ إِلاّ
الصفحه ٧٦ : أبيه قال دخلنا على جابر
بن عبد الله ( ثُمّ ساق الحديث على نحو ما رواه مسلم في الحديث السابق : رقم ٥٧
الصفحه ١٧٥ :
قالا : نشد عليّ الناس في الرحبة ، من
سمع رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول يوم غدير خمّ إلا قام
الصفحه ١٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
اللّهمّ إنيّ أفتتح الثناء بحمدك ، وأنت
مسدّد للصواب بمنّك
مقدمة
الصفحه ٢٨ :
إبراهيم بن محمّد بن
يحيى (١) ، أنبا أبو
عبد الله محمّد بن يعقوب ، ثنا محمّد بن عبد الوهاب
الصفحه ٤٣ :
١٦ ـ عن الطبراني في المعجم الكبير : حدّثنا
محمّد بن عبد الله الحضرمي ، ثنا جعفر بن حميد