الصفحه ٧ : عن طلحة بن عبد الله............................................ ١٩٤
رواية الحديث عن أبي أيّوب
الصفحه ٢١ : اقتصرت فقط على الروايات ذات الإسناد الكامل ، أمّا
المراسيل وغيرها ممّا لم يتّصل سنده كاملاً إلى رسول الله
الصفحه ٤٤ : محمّد بن أيّوب ، ثنا يحيى
بن المغيرة السعدي (٢)
، ثنا جرير بن عبد الحميد ، عن الحسن بن عبد الله النخعي
الصفحه ٤٦ : داخل على
المختار أو خارج من عنده ، فقلت له : أسمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : ( إنِّي تَارِكٌ
الصفحه ٥٢ : أَحَدُهُمَا أَكْبَرُ مِنَ الآخَرِ : كِتَابُ اللهِ حَبْلٌ مَمْدُودٌ
مَا بَيْنَ السَّمَاءِ والأَرْضِ
الصفحه ٨٧ : مثلاً الروايات المرويّة عن أبي
هريرة ، والتي جاءت فيها الوصيّة بـ ( كتاب الله وسنّتي ) ، فيرسم كُلّ
الصفحه ١١٧ :
الفصل
الخامس
( كتاب الله وسنّتي )
العبارة الشائعة بين عامّة المسلمين
لوصيّة النبيّ
الصفحه ١٢١ : الوداع ، وأيضاً رواية مرسلة جاءت في موطّأ مالك عن عمرو بن
عوف بعبارة : ( كتاب الله وسنّتي ) ، وقد روى
الصفحه ١٢٤ : حبّان : ذكره في
الثقات ، وقال كان مُدلّساً. ابن عدي : ثقة حجّة. روى عن ابن عبّاس وابن عمر ، وأخرج
له
الصفحه ١٢٦ :
الرازي والعجلي
وابن حبّان.
الحسن النخعي :
أبو عروة الحسن بن عبيد الله بن عروة
النخعي ، من أهل
الصفحه ١٢٧ : بني تغلب
حين أغار على عين التمر ، فولدت لـه عمر ، وقد عمّر خمساً وثلاثين سنة ، ورقية (١). وثّقه العجلي
الصفحه ١٣١ : هناك روايات ذُكرت فيها الوصيّة بالكتاب فقط
، ورواتها ثقات ، فأيهّما أصحّ : ( كتاب الله وعترتي ) أم
الصفحه ١٣٧ : ءت فيها الوصيّة بشيء واحد وهو كتاب الله ومنها ما جاءت فيها الوصيّة بشيئين ، وفي
كلا الطرفين نجد أسانيد
الصفحه ١٤١ :
إنجيلهم ، إلا أنّ الحقيقة باقية هناك يكشفها الاختلاف الكبير الذي ورّطوا أنفسهم
فيه ، فإنّنا نجدُ بحمد الله
الصفحه ١٥٧ :
ـ
ـ
ـ
ـ
ـ
ـ
٥٠
عمرو بن عوف
عبد الله بن عمرو
امرين