الصفحه ١٤٠ : العجب.
٥ ـ النتيجة :
توصّلنا إذن إلى أنّ الوصيّة ثابتة عن
رسول الله صلىاللهعليهوآله
في خطبته
الصفحه ١٦٤ : .
٦ ـ صفة كتاب الله عَزَّ
وَجْلَّ :
هناك ثلاث صيغ وُصف بها كتاب الله عزّ
وجلّ في خطبة الغدير في مختلف
الصفحه ١٦٩ : فالأصحّ عنه هي كلمة : ( يتفرّقا ) وسندها صحيح ، فنميل
إلى القول أنّها الأصحّ ، والله تعالى أعلم.
وفي
الصفحه ١٧٤ : الناس ، من شهد رسول الله صلىاللهعليهوآله يوم غدير خمّ وهو
يقول ما قال ، فقام ثلاثة عشر رجلا فشهدوا
الصفحه ١٩٠ : ، أخبرنا عليّ
بن زيد ، عن عديّ بن ثابت ، عن البّراء بن عازب قال : كنّا مع رسول الله صلىاللهعليهوآله في
الصفحه ١٩٥ : بالرحبة فقالوا : السلام عليك يا مولانا. قال : كيف أكون
مولاكم وأنتم قوم عرب. قالوا : سمعنا رسول الله
الصفحه ٢٠٠ : الله ، وبحقّ رسوله ، أسمعتم من رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : ( ما أقلّت الغبراء
ولا أظلّت الخضرا
الصفحه ٢٢١ :
أحدثها الناس ، لكنّنا
وجدنا بفضل الله من خلال هذا البحث أنّ هذا الطرف ليس صحيحاً فحسب ، بل ومتواتر
الصفحه ٢٢٥ :
والِ من والاه ، وعاد من عاداه )
الذي صحّ سنده كما بينّا ، فإنّ من والاه الله عزّ وجلّ فقد نصره ، ومن
الصفحه ٢٢٧ : صلىاللهعليهوآله : ( أنا وليّ كلّ مؤمن )
أو نحو ذلك.
٥ ـ اللهمّ من أحبّه من
الناس فكن لـه حبيباً :
هذه الزيادة
الصفحه ٢٣١ : جابر
ابن عبد الله ٨٠ أنّه صلىاللهعليهوآله
خرج على الناس من الخيمة ، ثمّ قام في وسطهم ليخطب فيهم كما
الصفحه ٢٣٣ :
حديث
الثقلين :
لمّا رجع رسول الله صلىاللهعليهوآله من حجّة الوداع ، ونزل
غدير خمّ في يوم شديد
الصفحه ٢٣٩ : حميد : ج ١ ـ ص ١٧٥ ،
الحديث ٤٨٣
٥٣
جابر بن عبد الله
سنن الترمذيّ : الحديث ٣٧١٨
الصفحه ٢٤١ : الله
سير أعلام النبلاء ، للحافظ الذهبي :
ج ٨ ـ ص ٣٣٥
٨١
البرّاء بن عازب
الصفحه ٢٤٤ :
وفي هذا الشفاء ، وبه الختام ، وما جاء
فيه من خطأ فهو منّي ، وما جاء فيه من صواب فهو من توفيق الله