الصفحه ١٤٧ :
أنّنا لا نجد فيها ذكراً لأهل البيت ، وقد رأينا أنّ ذكر أهل البيت قد ثبت عن رسول
الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤٩ :
٢
ـ محمّد بن فضيل : ثقة. وقد جاء في
روايته ذكر الوصيّة بالتمسّك بالكتاب وأهل البيت.
٣
ـ عبد الله
الصفحه ١٥١ : البغدادي والحكيم الترمذي ، ولهذه الزيادات شواهد في باقي
الروايات ، سنأتي على تحقيقها إنّ شاء الله.
أمّا
الصفحه ١٥٢ : كثير بن عبد الله بن عمرو بن
____________
(١) انظر في الفصل
الخامس.
الصفحه ١٦٠ : وإنْ كان يبقي احتمالاً
ضعيفاً على أنّ الخبر صحيح ، والله أعلم.
٢ ـ النعي والإخبار باقتراب
الأجل
الصفحه ١٦٢ : بثبوت هذه
الكلمة عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
فيما وصف به الكتاب والعترة.
الصفحه ١٦٦ :
لم تجتمعا في أيّة
رواية من روايات حديث الثقلين ، والله تعالى أعلم.
٧ ـ لفظ الوصيّة :
لفظ
الصفحه ١٦٧ : والأصحّ هنا والله أعلم هي كلمة
( التمسّك ) ؛ لأنّ الكلمتين : ( التمسّك ) و ( الاستمساك ) قريبتان من حيث
الصفحه ٢٠١ : ( ج ٢ ص ٢٢٤ )
وقال : ما علمت بأساً ولا رأيت أحداً إلى الآن تكلّم فيه ، وهو صالح الأمر ، ولم
يخرج لـه أحد من
الصفحه ٢١٧ : بن عبد الله
ـ
ـ
ـ
ـ
٨١
ابن ماجة
البرّاء بن عازب
الصفحه ٢٢٣ :
فيه رواة مجاهيل ، إلا أنّ اجتماع هذه الطرق على ضعفها يقّوي من صحّة هذا الخبر ،
بحيث أنّ لـه أربع رواة
الصفحه ٢٢٩ : ء
الخيمة : في الرواية ٧٩ أنّه : ظُلل لرسول الله صلىاللهعليهوآله بثوب على شجرة سمرة (١) من الشمس ، وذلك
الصفحه ٢٣٠ :
كما في الرواية ٨٠
عن جابر بن عبد الله.
اليوم
: جاء في البداية والنهاية لابن كثير
أنّه كان يوم
الصفحه ٢٣٤ : تَضِلُّوا (٣) بَعْدِي : الثَّقَلَيْنِ (٤)
، أَحَدُهُما
أَكْبَرُ مِنَ الآخَرِ (٥) ، كِتَابُ اللهِ حَبْلٌ