الصفحه ٦٨ : وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى
اللهِ
الصفحه ٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم واضحة بسيطة خالية من التعقيد والاستدلالات الفلسفية والكلامية ، إذ لم يكن هناك مصدر لاختلاف
الصفحه ٢٠ : سمعتم مؤذناً فقولوا مثل ما يقول ثم صلّوا عليَّ
فإنّه من صلّى عليَّ صلّى الله عليه بها عشراً ثم سلوا لي
الصفحه ٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يشفع يوم
القيامة لجماعة من مرتكبي الكبائر من أُمته ، وأنّ أمير المؤمنين عليهالسلام
يشفع في أصحاب
الصفحه ٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بعد وفاته وكشف عن وجهه وسلّم عليه وطلب منه الدعاء له عند الله ، كما ورد نفس الأمر عن الإمام علي
الصفحه ٥٢ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « من تعلم القرآن
فاستظهره فأحلّ حلاله وحرّم حرامه أدخله الله به
الصفحه ٥٤ :
يَشْفَعُونَ
إِلاَّ لِمَنِ ارْتَضَى وَهُم مِّنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ
) (١).
والآية تشير إلى
الصفحه ٥٩ : التدبر
في الآيات القرآنية الشريفة التالية : ( وَسَارِعُوا إِلَى
مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ
الصفحه ٦٧ : أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ
خَالِدُونَ ) التوبة ٩ : ١٧.
٢ ـ (
إِنَّكُمْ وَمَا
تَعْبُدُونَ مِن دُونِ
الصفحه ٧١ : المؤمنين المذنبين
في النار ، وأنّهم يخرجون منها ولا بدّ لخروجهم من وسيلة وهي الشفاعة ... وهي شفاعة الذين
الصفحه ١٤ : مطلقاً
، فالقرآن الكريم يصرّح بوجودها في أكثر من مكان وإنّما الذين لا تنالهم هم الكافرون بأصنافهم
الصفحه ١٧ :
سُبْحَانَهُ
وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ
) (١).
وقوله تعالى : ( وَلَمْ يَكُن لَّهُم مِّن
الصفحه ١٨ : القيامة من يشفع له ممن أذن الله لهم بالشفاعة.
ومن هنا يتضح أنّ نفي الشفاعة في القرآن
الكريم ليس نفياً
الصفحه ٢١ : زين العابدين عليهالسلام : « ... وتعطف عليَّ بجودك وكرمك ،
وأصلح مني ما كان فاسداً ، وتقّبل مني ما كان
الصفحه ٣٢ : لنيل الشفاعة يوم القيامة بل هم خالدون في النار.
ومن هنا فإنَّ حرمان الكافرين من
الشفاعة يوم القيامة