الصفحه ٧٠ : فَأَلْقَوُا السَّلَمَ مَا
كُنَّا نَعْمَلُ مِن سُوءٍ بَلَى إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ
الصفحه ٢٧ :
والشيعة ذهبت إلى أنّ الشفاعة
تنفع في إسقاط العقاب وإن كانت ذنوبهم من الكبائر ، ويعتقدون بأنّ
الصفحه ٣٥ : الحياة الدنيا ـ فإنّ طلب الأنبياء أو الشفعاء بشكل عام ، يُعدُّ طلباً للظُلم ، وهم أبعد وأسمى من ذلك.
قد
الصفحه ٣٦ :
عزَّ وجل للمؤمنين ،
وبها وقع الفصل بين المؤمن والكافر ، غير أنها « رحمة » منه ، وأي تعارض بين
الصفحه ٣٧ :
نعم الإشكال يرد فيما لو تمّ رفع العقاب
عن فرد من الصنف الأول ولم يُرفع عن فرد آخر من نفس الصنف مع
الصفحه ٤٣ : ) (١).
وهكذا يتضح من خلال هذا السياق : إنّ
الذين لا تنفعهم شفاعة الشافعين هم هؤلاء المستقرون في سقر الذين لم
الصفحه ٥٧ :
نحسب أنَّ التدبر في مضامين هذه الآيات
الشريفة سيكشف أمامنا أُفقاً واسعاً من المعرفة بهؤلاء الذين
الصفحه ٦٨ : وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى
اللهِ
الصفحه ٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم واضحة بسيطة خالية من التعقيد والاستدلالات الفلسفية والكلامية ، إذ لم يكن هناك مصدر لاختلاف
الصفحه ٢٠ : سمعتم مؤذناً فقولوا مثل ما يقول ثم صلّوا عليَّ
فإنّه من صلّى عليَّ صلّى الله عليه بها عشراً ثم سلوا لي
الصفحه ٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يشفع يوم
القيامة لجماعة من مرتكبي الكبائر من أُمته ، وأنّ أمير المؤمنين عليهالسلام
يشفع في أصحاب
الصفحه ٥٢ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « من تعلم القرآن
فاستظهره فأحلّ حلاله وحرّم حرامه أدخله الله به
الصفحه ٥٤ :
يَشْفَعُونَ
إِلاَّ لِمَنِ ارْتَضَى وَهُم مِّنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ
) (١).
والآية تشير إلى
الصفحه ٦٧ : أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ
خَالِدُونَ ) التوبة ٩ : ١٧.
٢ ـ (
إِنَّكُمْ وَمَا
تَعْبُدُونَ مِن دُونِ
الصفحه ٧١ : المؤمنين المذنبين
في النار ، وأنّهم يخرجون منها ولا بدّ لخروجهم من وسيلة وهي الشفاعة ... وهي شفاعة الذين