الصفحه ٤٨ :
: « أنا مدينة العلم
وعلي بابها » (١)
يدل بما لا مزيد عليه على صحة الطلب من رسول الله
الصفحه ٤٣ :
المُصَلِّينَ
* وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ
المِسْكِينَ * وَكُنَّا نَخُوضُ
مَعَ الخَائِضِينَ * وَكُنَّا
الصفحه ٤٧ : ء الذي نمارسه في حياتنا العادية مع أصدقائنا وإخواننا وأقاربنا.
وهذا اللون من الدعاء والشفاعة لا غبار
الصفحه ٥٥ :
والذين شهدوا بالحق هم المؤمنون
الصالحون الذين جعلهم الله شهوداً على أممهم مع الأنبياء والأوصيا
الصفحه ٥٨ : بأموالهم وأنفسهم مع عدم وجود ما يمنعهم من عذر شرعي من نقص في الأعضاء أو فقر لا يتساوون مع المجاهدين ، لكنّ
الصفحه ١٢ : معين من النّاس من الذين كانوا يفترون على الله الكذب ، وهي تنفي أن تنالهم الشفاعة يوم
الصفحه ١٧ : لمن يؤمن بها شيئاً تقدمه له يوم القيامة مع استحقاقه للعذاب بسبب الشرك ، وبهذا فإنّ تلك الآيات تنفي
الصفحه ٢١ : عليهالسلام قال : « المؤمن مؤمنان : مؤمن وفى
لله بشروطه التي شرطها عليه ، فذلك مع النبيين والصديقين والشهدا
الصفحه ٢٨ : المقبولة عند أغلب الفرق والمذاهب الإسلامية ، مع وجود من يناقش في معنى الشفاعة
الصفحه ٢٩ : صحيح.
ثانياً : إشكالات وردود :
مع وضوح الشفاعة كمفهوم ثابت في القرآن
الكريم ، فإنّ تطوّر المسائل
الصفحه ٣٠ : كبيراً ) وهذا
الإشكال يمكن أن نسميه ب « مشكلة الاثنينية في الجزاء مع وحدة الذنب ».
والجواب
عليه
الصفحه ٣١ :
خَالِدُونَ ... ) (٢).
وواضح أنّ الخلود في النار يتنافى مع مفهوم الشفاعة ..
كما نجد آيات أُخرى تؤكد على
ذلك
الصفحه ٣٣ : ، ومعلوم أنّ الخلود في النار يتناقض تماماً مع مفهوم الشفاعة.
وقوله تعالى : ( إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى
الصفحه ٣٧ :
نعم الإشكال يرد فيما لو تمّ رفع العقاب
عن فرد من الصنف الأول ولم يُرفع عن فرد آخر من نفس الصنف مع
الصفحه ٣٨ : المعلوم والإرادة على
المراد مع بقاء المعلوم والمراد على حالهما ، وهو الخطأ والفسخ ، مثل أن ترى شبحاً فتحكم