الصفحه ٩ : شفاعةً لفلان ، أو فيه إلى زيد : طلب من زيد أن يعاونه وشفعَ عليه بالعداوة : أعان عليه وضادّهُ.
وتشفّع لي
الصفحه ١٣ : وتعالى المنزلة العالية التي تجعلهم قادرين على أن يشفعوا فيمن يرتضي الرحمن شفاعتهم فيهم.
وخلاصة القول هي
الصفحه ١٧ : قدرة الشركاء على تقديم الشفاعة ... والوظيفة الثانية هي أنّ المشركين بالله محرومون من شفاعة الشافعين
الصفحه ٢٢ :
وضمن لأهل التبعات
من عنده الرضا (١).
٢٠ ـ عن الإمام أمير المؤمنين علي عليهالسلام في ذكر فضل
الصفحه ٢٨ : الآخرة لمذنبي المؤمنين ، وأجمع السلف الصالح ومن بعدهم من أهل السُنة عليها ... » (٣).
وقد ذهب الكثير من
الصفحه ٣١ : ، وقد دلّت على هذا الاختلاف الأدلة الواردة من قِبَل نفس المولى الذي اعتبر الكذب معصيةً له ، وهي الأدلة
الصفحه ٤٧ :
عليه ولا مناقشة فيه كما قدّمنا.
لكن المناقشة تدور عادة بين المنكرين
لجواز الشفاعة وتأثيرها في حاجات
الصفحه ٥٥ :
والذين شهدوا بالحق هم المؤمنون
الصالحون الذين جعلهم الله شهوداً على أممهم مع الأنبياء والأوصيا
الصفحه ٦٤ : البحث في هذهِ الآيات الشريفة
ليس من مهمة هذا البحث المختصر ، إلاّ أنّ مطالعتها وإلقاء نظرة على بعض
الصفحه ٦٦ : وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُوا بَلَى وَلَكِنْ حَقَّتْ كَلِمَةُ
الْعَذَابِ عَلَى الْكَافِرِينَ
الصفحه ٦٩ : عَلَيْهِم مَّا هُم مِّنكُمْ وَلا
مِنْهُمْ وَيَحْلِفُونَ عَلَى الْكَذِبِ وَهُمْ يَعْلَمُونَ
* أَعَدَّ اللهُ
الصفحه ٨ :
وناقشنا الإشكالات المثارة في المقام.
ثم انتقلنا إلى الفصل الثالث : فتحدثنا على الشفاعة في الدنيا
الصفحه ١٠ : وإثباتاً ، فقد بلغ مجموع الآيات الشريفة التي تحدثت بصورة مباشرة عن هذا المفهوم خمس وعشرين آية توزعت على
الصفحه ١٤ : الاوصاف والتعريفات بما في ذلك كفر النعمة.
١ ـ كفر النعمة :
وعلى هذا الصعيد جاءت الآيات
القرآنية
الصفحه ١٥ : ، لا دلالة في الآية على نفي الشفاعة بنحو الاطلاق.
٢ ـ إتباع الشيطان :
قوله تعالى : ( يَقُولُ