الصفحه ٦١ : الاستغفار والتوبة فيتوب الله عليه ، وقد تقدّم فيما مضى أنَّ الشفاعة هي لأهل المعاصي من المؤمنين.
قال
الصفحه ٤٢ : ، فإنّ ذلك لا يعني نفيها بل يؤكد وقوعها واثباتها ، على
خلاف ما ادّعاه النافون من أنّها لا تنفع
الصفحه ٦٠ : إلى
أصحابه قال : « وإياكم ان تشرهَ أنفسكم إلى شيء حرّم الله عليكم ، فإنَّ من انتهك ما حرّم الله عليه
الصفحه ١٤ : متعددة فهم : (
الَّذِينَ نَسُوهُ مِن قَبْلُ ) مرة ، واُخرى هم ( المكذبون
بيوم الدين ) ، وغير ذلك من
الصفحه ٤٠ : المعصية تذكّر وتاب إلى الله توبةً نصوحاً فضلاً عن أن يصرّ على
الذنب الواقع منه.
فالإيمان ليس لوناً نضفيه
الصفحه ٥٩ : التدبر
في الآيات القرآنية الشريفة التالية : ( وَسَارِعُوا إِلَى
مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ
الصفحه ٧٠ : تتوفاهم الملائكة وقد تابوا وأصلحوا واستغفروا الله لذنوبهم ولم يُصروا على ما فعلوا.
وهذا يدعونا إلى
الصفحه ٦ : الإسلامي بغيره كان من الطبيعي أن تؤثر مدارسه الكلامية تأثيراً مباشراً على عقائد المسلمين صياغةً واستدلالاً
الصفحه ٣١ : ، وقد دلّت على هذا الاختلاف الأدلة الواردة من قِبَل نفس المولى الذي اعتبر الكذب معصيةً له ، وهي الأدلة
الصفحه ١٢ :
تدلّ على
حرمان الكافرين من الشفاعة ، غير أنّ الآية الكريمة جاءت لتقول للمؤمنين : إنَّ الامتناع من
الصفحه ٤٩ : ، وانّ الكافر ليزور أهله فيرى ما يكره ويُستر عنه ما يُحب
، ... ومنهم من يزور كل جمعة ، ومنهم من يزور على
الصفحه ٥ : محمد المصطفى وعلى آله الطيّبين الطاهرين.
كانت مسائل
العقيدة في حياة الرسول الأكرم
الصفحه ٤٧ : الدنيا ، وبين القائلين بجوازها وتأثيرها ، حول طلب الشفاعة من الأموات أو الذين غادروا الحياة الدنيا على
الصفحه ٤٦ : كِفْلٌ مِّنْهَا
) (١)
عن مقاتل أنَّه قال : الشفاعة إلى الله إنما هي الدعوة لمسلم ، لما رُوي عن النبي
الصفحه ٥٨ : بأموالهم وأنفسهم مع عدم وجود ما يمنعهم من عذر شرعي من نقص في الأعضاء أو فقر لا يتساوون مع المجاهدين ، لكنّ