الصفحه ٦٦ : عَذَابٌ مُّقِيمٌ
) التوبة ٩ : ٦٨.
١٣ ـ (
لُعِنَ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ
الصفحه ٣٢ : العودة إليه ، وإلاّ فإنّ العودة إلى الذنب تعني الإصرار عليه ، فإذا مات مذنباً أمكن أن يغفر له بالشفاعة
الصفحه ٢٥ : الذنوب من شيعته ، وأنّ أئمة آل محمد عليهمالسلام كذلك
، وينجي الله بشفاعتهم كثيراً من الخاطئين ».
وقال
الصفحه ٣٣ : بالنسبة إلى الذنوب الصادرة منهما ، وعلى أساس ذلك كان الكافر محروماً من الشفاعة في الآخرة بخلاف المؤمن فقد
الصفحه ٢٨ : الآخرة لمذنبي المؤمنين ، وأجمع السلف الصالح ومن بعدهم من أهل السُنة عليها ... » (٣).
وقد ذهب الكثير من
الصفحه ١٣ : ، وأنّها لا تنال قسماً من النّاس.
ولتيسير الأمر على القارىء
الكريم نحيله إلى مطالعة الآيات القرآنية
الصفحه ٦٤ : البحث في هذهِ الآيات الشريفة
ليس من مهمة هذا البحث المختصر ، إلاّ أنّ مطالعتها وإلقاء نظرة على بعض
الصفحه ٣٦ : : وأما شفاعتي ففي أصحاب الكبائر ما خلا أهل الشرك والظلم »
(٢).
أما إنزال العقاب على المشركين
والكافرين
الصفحه ١٧ : مَّا كُنتُمْ تَزْعُمُونَ
) (٣).
وقوله تعالى شأنه : ( أَمِ اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللهِ شُفَعَاءَ قُلْ
الصفحه ١٠ : ثمانية عشر سورة قرآنية شريفة.
والشفاعة الواردة في القرآن الكريم
تتعرض كلها إلى الجانب الأول من المعنى
الصفحه ٥٧ : ؟
وللجواب على ذلك نقول : إنّ
للمؤمنين درجاتٌ بما امتلك كل مؤمن من الصفات ، وقد أشار القرآن الكريم في مواضع
الصفحه ٦٣ :
: « يقول الرجل من أهل
الجنة يوم القيامة أي ربي عبدك فلان سقاني شربة من ماء في الدنيا فشفعني فيه ، فيقول
الصفحه ٢٣ : دخلها أن يخرج منها ) (١).
وجاء في السيرة النبوية للحلبي أنّ أبا
بكر أقبل إلى رسول الله
الصفحه ٥١ : يحدد في الآيات القرآنية الشريفة وفي آيات الشفاعة اسم أحد من الشافعين ، لكن القرآن الكريم أشار إلى
الصفحه ٨ :
وناقشنا الإشكالات المثارة في المقام.
ثم انتقلنا إلى الفصل الثالث : فتحدثنا على الشفاعة في الدنيا