الصفحه ٢٧ :
والشيعة ذهبت إلى أنّ الشفاعة
تنفع في إسقاط العقاب وإن كانت ذنوبهم من الكبائر ، ويعتقدون بأنّ
الصفحه ٣٤ :
وقد ورد عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّ شفاعته
لا تنال من أشرك بالله عزَّ وجل وإنها تنال
الصفحه ٤٨ :
لتقربهم على حدٍ
زعمهم إلى الله زلفى.
وقد تقدّم في هذا البحث أنَّ أبا بكر
جاء إلى رسول الله
الصفحه ٥٢ : الأهلية لأن يشفع ، قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « إنّ أقربكم مني
غداً وأوجبكم عليَّ شفاعة
الصفحه ٥٤ :
يَشْفَعُونَ
إِلاَّ لِمَنِ ارْتَضَى وَهُم مِّنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ
) (١).
والآية تشير إلى
الصفحه ٢٩ : الكلامية عند المسلمين أدّت إلى أن يثور الجدل حول هذا المفهوم من جوانب متعددة ، ومن ثم إيراد الإشكالات عليه
الصفحه ٣٧ : المعروفة لدى الناس
هي : أن يدعو المشفوع عنده إلى فعل شيء أو ترك الفعل الذي حكم به على المشفوع له ، وهذا
الصفحه ٣٠ : أو قبول التوبة من الذنوب معلّق على أصل الإيمان بالله عزَّ وجل ... تماماً كالحسنات ، فإنّهم ما لم
الصفحه ٢٠ : سمعتم مؤذناً فقولوا مثل ما يقول ثم صلّوا عليَّ
فإنّه من صلّى عليَّ صلّى الله عليه بها عشراً ثم سلوا لي
الصفحه ٥٥ :
والذين شهدوا بالحق هم المؤمنون
الصالحون الذين جعلهم الله شهوداً على أممهم مع الأنبياء والأوصيا
الصفحه ٢١ : زين العابدين عليهالسلام : « ... وتعطف عليَّ بجودك وكرمك ،
وأصلح مني ما كان فاسداً ، وتقّبل مني ما كان
الصفحه ٦٥ : أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى
الظُّلُمَاتِ أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ
الصفحه ٣٩ : الجرأة على ارتكاب الذنب على أمل نيل الشفاعة منهم يوم القيامة.
وهذا الأمر سيؤدي إلى عبثية
الأحكام
الصفحه ٩ : شفاعةً لفلان ، أو فيه إلى زيد : طلب من زيد أن يعاونه وشفعَ عليه بالعداوة : أعان عليه وضادّهُ.
وتشفّع لي
الصفحه ١٦ : الْقُلُوبُ لَدَى
الحَنَاجِرِ كَاظِمِينَ مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلا شَفِيعٍ يُطَاعُ