الصفحه ٩٩ : عنّي السيل ولا يرقى إليّ الطير ، فسدلْتُ دونها ثوباً وطويت عنها كشحا ، وطفقت أرتئي بين أن أصول بيد جذّا
الصفحه ٣٦ : داخلي علم اليقين أنّها ستتهاوى أمام مِعول منطق صديقي الشيعي ـ : إنّ أبا هريرة أعظم راوية عندنا ، حتّى
الصفحه ٥٠ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وعلّمها
صحابته ، هل صلّى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
متكتّفا
الصفحه ١٥٠ :
بعضهم البعض تظهر ما كانوا عليه من رفيع
الأخلاق وبالأخصّ ما كانوا عليه من روح علميّة محايدة إلى حدّ
الصفحه ١٥٢ : أحد من الصحابة مثله في سابقته وجهاده وعلمه (٢)
وحلمه وبأحاديث يرويها كلا الفريقين ، ترى الدنيا تقوم
الصفحه ١٥٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
« أنا مدينة العلم وعليّ بابها » (٣).
وما معنى تشبيهه عليهالسلام
بالباب ؟! أليس عليّ هو الذي نزل
الصفحه ١٥ : القديم والأوسط والحديث.
وهكذا كان ، فبعد تعريف علم التاريخ
وفائدته ، ولَجْنا إلى عصر الإنسان البدائي
الصفحه ٢٥ : أحمر لا يجوز لنا تعدّيه (٣).
خطّ أحمر لا يجوز لنا تعدّيه ! هذا ما
عندهم من العلم ، سياسة النعامة ودسّ
الصفحه ٥٣ :
قلت لصديقي : فما تقول أنت ؟!
أجاب : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الذي علّم أُمته
الصفحه ٧٣ : للزيارات واللقاءات.
ثمّ سألته عن أحواله ؟
فأجاب بأنّه يستعدّ لأن يسافر إلى فرنسا ليُكمل
دراسته العلميّة
الصفحه ٧٤ : النظر بعين علمية محايدة بعيدا عن الأهواء والمثاليّات ، خاصّة وأنّ المؤرخين كانوا يكتبون ما يمليه عليهم
الصفحه ٨٩ :
الْعِلْمُ
بَغْيًا بَيْنَهُمْ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا
كَانُوا
الصفحه ٩٨ : كجهاده ؟ ومن له علم كعلمه ؟ فكيف يُقدَّم من هو دونه عليه ؟!
ولهذا يقول أميرالمؤمنين عليّ عليهالسلام في
الصفحه ١٠٧ : القدر ص ٦٠١ ، سنن أبي داود ٤ / ٢٣٢ ، العقيدة الطحاوية : ٤٤ ، وجاء فيها : « وكذلك أفعالهم فيما علم
منهم
الصفحه ١٠٨ : ؟! لماذا ترصّدت أعمالنا بالكرام الكاتبين ؟! لماذا بعثت الرسل والأنبياء ، أليس قد جفّ القلم وعُلم السعيد