الصفحه ٦٦ : نتصوّرها كرجله المتشقّقة الحافية التي لم تحضن نعلاً إلاّ في أخريات عمره. ولعلّ أبا هريرة نسي أن يحدثنا عن
الصفحه ٦٨ :
ومرّة أخرى نقف على آية أخرى أعجب وهي قوله
تعالى : ( كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ
الصفحه ٧١ : معان أخرى وإلاّ صار القرآن متناقضا.
وختام القول : قوله تعالى عن نفسه : ( لَيْسَ
كَمِثْلِهِ )
شَي
الصفحه ٧٢ : الملاحدة والعلمانيّين وما كان لنا من جواب لهم إلاّ صُفرة الوجه ، وقولنا الذي نُقنع به أنفسنا بأنهم أصحاب
الصفحه ٨٧ : في الإسلام ، وسرعان ما عرّج ـ وكثيرا ما كان يعرّج ـ على مصداق من مصاديق الشورى في الإسلام ، ألا وهي
الصفحه ٨٨ : بَيِّنَاتٍ مِّنَ الْأَمْرِ
فَمَا اخْتَلَفُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ
الصفحه ٩٨ : عن السلطة مهما كلّف الأمر ولو بالتعمية بمسألة الشورى ، وإلاّ فمن له سابقة كسابقة عليّ ؟ ومن له جهاد
الصفحه ١٠٢ : يأمر بإطاعة الظالمين ، وإلاّ فلماذا ينهى عن الظلم ولماذا حرّمه على نفسه ؟!
قاطعت صديقي قائلا : لكن يا
الصفحه ١١١ : على هذه المسألة ، أنني سألته قائلاً : كلّ شيء عندكم معقول معشر الشيعة إلاّ شيئا واحدا ، وهو ما يجعل في
الصفحه ١١٢ :
عنها إلاّ عمر حيث قال : « متعتان كانتا على
عهد رسول الله أنا أحرّمهما وأنهى عنهما » (١).
قلت
الصفحه ١١٣ :
حاشاه ! لكن كلّ ما
فعله هو أنه طبّق تحريم المتعة أو نَسْخِهَا وأعلم المسلمين بذلك ، وإلاّ فالمتعة
الصفحه ١١٥ : منقطع كحالة اضطرارية وفي نفس الوقت يحارب المتعة حربا شعواء لقول الشيعة بها ليس إلاّ !
سألت صديقي
الصفحه ١١٦ : شديدة عفوية ، وقد يكون عندها غشاء بكارة إلاّ أنّه مطّاط بحيث يتمدّد عند الإيلاج (١).
وعلى افتراض أنّ
الصفحه ١١٨ : ، وإلاّ لا توجد اختلافات بين طوائف الأمة من قبل حولها ، ولست أبالغ إذا ما قلت إنّ ابن تيميّة هو أوّل من
الصفحه ١٢٠ : حتّى قبل
ولادته. ألا تقرأ قوله تعالى : ( وَكَانُوا مِن قَبْلُ
يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا