الصفحه ١٩ :
من فرط حبّه لله
ولرسوله لا تفوته صلاة في مسجد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
حتّى سُمّي بحمامة
الصفحه ٢٥ :
الْأَقَاوِيلِ * لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ * ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ ) (١).
أو قوله : ( لَئِنْ
الصفحه ٨٣ :
قلت : إنّه صحابي جليل وقد بشّره الرسول
وأمه وأباه بالجنة لشدة ما لاقوا من العذاب والتنكيل ، حتّى
الصفحه ١١٧ : من بني إدريس ، كان بناءاً تقليديّا تعلوه قبّة شامخة زاد من شموخها الربوة التي كان بناء الضريح قائما
الصفحه ١٥٠ :
بعضهم البعض تظهر ما كانوا عليه من رفيع
الأخلاق وبالأخصّ ما كانوا عليه من روح علميّة محايدة إلى حدّ
الصفحه ٧٥ : التردّد من المبادرة لقوله ، وإذا به يسرع متجهاً إليّ ، حتّى إذا ما اقترب منّي بادرني قائلا : أتعرف هذا
الصفحه ٧٧ :
جدّاً قياساً بتاريخ
الشيعة.
ثم كيف لايتسنّى لأحد من المسلمين كشف
هذه الخطّة وفضحها ، وكأن الشيعة
الصفحه ٨٧ : في الإسلام ، وسرعان ما عرّج ـ وكثيرا ما كان يعرّج ـ على مصداق من مصاديق الشورى في الإسلام ، ألا وهي
الصفحه ١١٥ :
وبالرغم من حلّية المتعة فإنّ الإسلام راعى حق
الولي للبنت ، فجعل زواجها متوقّفا على إذن والدها أو
الصفحه ٦ : ء ـ التي ساندتها القوى الحاكمة ـ كانت تعمل بكلّ حرّية في نشر أفكارها ، ودحض أفكار من خالفها في الرأي بكل ما
الصفحه ٥٦ :
جميع الإمتيازات
التي كان يتمتّع بها وهو فتى من فتيان قريش المترفين ـ إنّه مثال للرّجعيّة
الصفحه ٦١ : الإعلامية والرشويّة فيصبح أميراً للمؤمنين وخليفة للمسلمين فياله من خليفة ويا لهم من مسلمين !!
ويظهر معاوية
الصفحه ٩٤ :
عيّن ستّة من الصحابة ورشّحهم لتولّي مركز
قيادة الأمة من بعده ، وهؤلاء الستّة هم : عليّ بن أبي طالب
الصفحه ١٠٢ : وطاعة الرسول وطاعة المؤمنين ، وليس طاعة كلّ حاكم وكلّ من هبّ ودبّ كما يقول البعض ، فإنّ الله تعالى لا
الصفحه ١٣١ : الأولى تحكي عمّا عليه الفائزون من نضارة الوجه وجماله ، والثانية ما عليه الهالكون من بسارة وجه وخوف