الصفحه ٩٣ : ولم يرتضيها ، كما لم يحضرها كلّ بني هاشم والزّبير وسعد بن عبادة وغيرهم كثير (٢) ؟! والأعجب من هذا كلّه
الصفحه ١٠١ :
يتوصّلوا إلى شيء من كنهه.
وقال الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم يوم غدير خمّ بعد
حجّة الوداع وقبل
الصفحه ١٠٨ : إسمها الدنيا من إخراج الله تعالى الذي قسّم الأدوار. نعوذ بالله من فلتات اللّسان وزيغان الأذهان.
ويا
الصفحه ١٠٩ :
ظلم وفسق وطغى لأنّ في ذلك فتنة وفساد (١) ! ، وقالوا بعدالة كلّ من رأى الرسول حتّى مرّة واحدة
الصفحه ١١٣ : نسخت في آخر حياة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم.
أجابني صديقي : ربّ عذرٍ أقبح من ذنب ، وأردف
قائلا
الصفحه ١١٤ : ثم واصل : والطريف أنّه ما حاورتُ أحدا من السنّة حول المتعة إلاّ وسألني هذا السؤال. إنّ هكذا آرا
الصفحه ١٤٠ : ؟
قال صديقي : جميل ، فأنا كنت أريد أن أخرج في
نزهة إلى الشاطىء لأغيّر من الجوّ قليلا ، فإن شئت يمكنك
الصفحه ١٤٧ : نكاية في الروافض !! وكان عليهم أن يغيّروا القبلة أيضا ويتركوا صيام رمضان لأنهما من شعار الرافضة. وهكذا
الصفحه ١٥٤ : ونكث بيعة وو .. وهل يريد أولئك الحكام أكثر من ذلك ؟ فليصلّ المسلمون حتّى تنفلق جباههم ، وليحجّوا حتّى
الصفحه ١٨ :
خرجت من المسجد بعد إنهاء الصلاة وكنت
ملازماً لأبي لكثرة المصلّين ، ففوجئت بجموع المتسوّلين وهم
الصفحه ٣٦ : الصحابة عموما ، رغم اقتناعي بما قاله صديقي عنهم.
قلت وأنا متترّس نفسيّاً بما بقي لي من
شجاعة ـ أعلم في
الصفحه ٦٤ : مع الأسف لا نقرأ كتبنا ، ولماذا نقرأ ؟! ألسنا على المحجّة البيضاء ! يا له من غرور مغلّف بجهل مركّب
الصفحه ٩٠ :
منها ما يشاء ويرمي
بما يشاء مستعملا دائما غربال العقل ومرجعيّة القرآن الشفافة ...
وبالفعل ما إن
الصفحه ٩٢ :
لأصحاب بدر ؟!
ثم من الذي له صلاحيّة ترشيح الفرد الّذي
سيتشاور حوله المسلمون ، هل كلّ الأصناف
الصفحه ١٠٠ : مع من غلب (١) ! قالها ابن عمر عندما أقرّ ببيعة يزيد الفاجر الفاسق وبيعة عبد الملك بن مروان ، وحتّى